قال أحد الأساتذة الجامعيين أثناء اللجنــة : لقد وضع الوزير طوقا للمدرسين ( يقصد الكادر ) فمن وضع رقبته فى هذا الطوق لن يخرج
منه أبدا ( مصيدة ) . فما أشبه المدرس الآن بالفأر الذى يدخل المصيدة .
على جانب آخر :
خصوصية تامة لمديرى الإدارات وموظفى الإدارات ومديرى المدارس فقد تم تجميعهم فى لجان خاصة بعيداً عن الكليات ، وتفشى الغش الجماعى بالمحمول وغيره ، والتشاور فى حل الأسئلة علناً وساد الهرج والمرج باللجنة ... وعجبـــى ....
ــ من امتحنوا أول يوم .. هم من ظلموا .... لأنها كانت حموة الموس .
ــ بعض المدرسين ممن امتحن فى اليوم الثانى أخذ كراسة الأسئلة كاملة وأخفاها ، وتم تصويرها وتوزيعها .
ــ وجاءت لمدير مدرسة فكرة جهنمية :
قال أن كود السؤال ثابت فى كل النماذج ، وكتب كود السؤال وإجابته الصحيحة بجواره وتم تجميع 60 سؤال فى التربوى والعربى وعمل ( روشتة ) ودخل الامتحان فوجدها تماماً فما كان عليه أن يضع الإجابة الصحيحة . دون أن يكلف نفسه بقراءة السؤال.
يجعله عامر ... يا وزيرنا الموقــر .
|