أى أن من يركبون البحر تتوحد مشاعرهم فى النجاة والعودة إلى البر مرة أخرى خوفاً من تقلبات البحر وما يحدث فيه أهوال تخلب الألباب لذلك لا يضمر أحد لأحد شراً وبذلك تكون مشاعرهم موحدة فى النجاة وعدم إضمار الشر لبعضهم بعضاً
والله أعلم
__________________
قال تعالى :( رب أوزعنى أن أشكر نعمتك ) صدق الله العظيم
|