| 
				  
 
			
			-أعط للحدث أو للكلام تعبيراً من الوجه يناسبه أو كلاماً يلائمه .
 
 - فكّر في الموقف الراهن لا بشيء مضى أو شيء مستقبلي إلا عند جلسة سكون وتأمل إن كان لديك فكرة أو نصيحة فاعرضها بأسلوب حسن واضح و لا تأمر بها غيرك لينفذها إلا يكون تحت إمرتك و سلطتك .
 
 - لا تخاطب فرداً حتى ينتهي من كلامه و قابله بظاهر كلامه لا بظنون و تخرصات مسبقة لديك .
 
 - عوّد نفسك على عدم إساءة الظن بالآخرين إلا بما يقتضيه ظاهر الكلام أو الحال .
 
 
 
 - إذا كنت في موقف ما أو على هيئة معينة فتصرف وفق الشرع المطّهر بما يناسب ذلك الموقف أو تلك الحال .
 
 - ما تكنه للغير من خير و حب أظهره ولا تجعله كامناً في نفسك والعكس بالنسبة للشر والبغض .
 
 - إذا عملت عمل طاعة أو فعل خير أو سنة فلا تعقّب ذلك أو تسبقه بدليل من القرآن أو السنة يؤيد ذلك إلا أن تكون معلماً لمن أمامك ؛ خشية الرياء .
 
 
 
 - أول كلام مع الضيف بعد السلام أن تطلب منه التفضل وترحب به .
 
 - عند ما تسلم على أحد فليكن وجهك تلقاء وجهه مع ابتسامة مشرقة لأن النبي صلى الله عليه وسلم يقول : ( تبسمك في وجه أخيك صدقة ) .
 
 - لا تدخل الناس في مشاكلك وهمومك فلديهم ما يكفيهم .
 
 
 
 - لتكن معاملتك للناس وسطاً لا غلو فيها بحيث تعظمهم وتخافهم وترجوهم وتعلّق قلبك بهم ، و لاجفاء فيها فتحتقرهم و تزدريهم و تتكبر عليهم ولا تؤدي لهم حقوقهم .. بل كن وسطاً تعمل في ذلك بما يقتضيه الشرع المطّهر. وتعدّى آداء الحقوق إلى الإحسان إليهم بالقول والمال والفعل والعون .
 
 - إذا قابلت أخاً لك فرحب به وأسأل عن حاله وما يخصه مما يرضى أن تسأل عنه ، لأن ذلك اهتمام به وتقدير
 
				__________________ *الإنسان حين التغيير يصبح هو قطعة الرخام وفي نفس الوقت هو النحات فحتما سيتبع هذا التغيير ألم .... ولكن في النهاية تبرز ملامح الانسان الصالح الجديد بكل روعه وجمال .
			
			
			
			
			
			
			
			
			
			
				
			
			
			
		 |