حقوقنا ضائعة وأغلبنا مهان وأكثرنا يستجدون لقمة العيش .............
وتتحدثون عن طرق شرعية وغير شرعية .....أفيقوا يا عقول الأمة....
طالبنا بما نستحق فماذا حدث حاولنامرارا و تكرارا فماذا كان..من وزارتنا ونقابتنا بل وكل حكومتنا ...
الإعتراض والإمتناع سلميا لعرض الأراء هو من أرقى الأساليب الحضارية فى الدول المتقدمة التى تتشدق بها حكومتنا دائما....
لا تتعجبوا إذا أهاننا الجميع كبيرا كان أو صغيرا فقد هانت علينا أنفسنا ....والسلام
|