لافرحا أو شماتة
لا حزنا ولا أسف
مش باقول لكم القلة الفاسدة
لاتسيء الي الأكثرية من الشرفاء
هذه حادثة لاتحدث إلا مع ذوي النفوس الخربة
والضمائر المنعدمة
فلو أدي كل واحد منا واجبة بامانة وضمير والتزام
ما كانت لتحدث مثل هذه المهازل
أسفي الشديد علي هؤلاء
واسفي وحزني الأكبر علي من تسببوا في ذلك
والله لطيف بعباده