بداية كل الإعتذار للمعلمين الأفاضل والله ما قصدت الإهانة
لكن الحقيقة المرة أن المليون معلم الأفاضل ذهبوا إلى الاختبارات صاغرين لأنهم فعلوا شيئا غير مؤمنين به ولا مقتنعين والوزير لم يجبرهم عليها فتخيل أخي الكريم لو أن المعلمين كانوا على قلب رجل واحد ولم يذهبوا لاختبار لاضمانة له ولا اسس علمية يقوم عليها لتغير الحال كثيرا ولأجبروا الوزير الهمام والحكومة على عدم التعنت معهم فيا أخي ذهاب المعلمين كان مقامرة الخسارة فيها أعز مايملك الإنسان (الكرامة ) أما المكسب فأتحدى أي إنسان أن يجزم بوجوده
|