أولا : اشكرك على هذا الموضوع الشيق الرائع الذى على الأقل حرك حبيبات السكون التى بداخلنا وبدأت تتفاعل مع بعضها ولو لوقت محدود .
ثانياً : هذه الصخور التى تتحدث عنها استاذ ايهاب تحتاج فى وطننا الغالى الى عزيمة فولاذية فى الوقت الحاضر .
ثالثا : عند ذهابى لبعثة الوزارة اسكتلندا 1998 عدت ومعى هدايا لأسرتى وهدايا لوطنى الغالى (مجموعة افكار كنت اتمنى تنفيذها داخل مدرستى ) وكنت اتمنى ان يسأل احد فينا ولكن سنه وراها سنه وكل شئ اتنسى وكإنك يابوزيد لا رحت ولا جيت .
|