عرض مشاركة واحدة
  #22  
قديم 13-09-2008, 04:23 PM
الصورة الرمزية مس رانيا حسن
مس رانيا حسن مس رانيا حسن غير متواجد حالياً
معلم المواد الفلسفية
 
تاريخ التسجيل: Dec 2007
المشاركات: 5,951
معدل تقييم المستوى: 23
مس رانيا حسن is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة _guide_ مشاهدة المشاركة
11 سبتمبر

فاكر اليوم ده زى امبارح بالظبط
كنت فى ثانية ثانوى ايامها
ايه ايام
بالنسبة للموضوع انا كنت فرحان جدا باللى حصل
رغم انى مش مصدقه لغاية الان
حتى الان انا مؤمن بنظرية المؤامرة
انا قريت كتب وشاهدة افلام وثائقية عن 11 سبتمبر
وكلها اكدت حاجة وحده نظرية المؤمرة
لان فيه اسئلة كتيرة مش لقينلها اجابة
ابتداء من شهادة الشهود اللى اكده سماع دوى انفجارات فى اساسا البرجين قبل ما يقعه
طريقة سقوط البرجين بالشكل العمودى
والطريقة دى لا تستخدم الا فى هدم المبانى علشان متسببش اى ضرر
حمض الكبريتيك اللى وجدوه على اساس البرجيين واللى بياكد ان تم وضعهم لسهر العمدان
الشىء اللى لسه مفيش حد لقيله تفسير
الطيارة اللى قيل انها ضربت مبنى وزراة الدفاع
ملهاش اى اسر
والفتحه اللى احدثتها فى جسم المبنى بعرض 5 متر
طيارة بوينج معروف ان عرضها 37 متر وارتفاع ال9 امتار وبتحدث فجوة 5 امتار فقط
لا والاغرب عدم العصور على حقائب او اى حطام للطائرة طائرة بوينج مظهرش ليها حطام
وخرج تقرير رسمى بيقول انا الطائرة من شدة الانفجار تلاشت
والمرجح ان البنتاجون ضرب بصاروخ
حتى الان انا غير مقتنع باأحداث الحادى عشر من سبتمر
وبرجح نظرية المؤمرة هنا
بالنفط وحده تحيا الشعوب
ده بجانب انك لو حبيت تسيطر على النووى الباكستانى والخطر الايرانى
لزم تحتل افغانستان والعراق علشان تقدر تطوق ايران وباكستان ده بجانب
ويكون فى ايدك اكبر مخزون نفطى فى العالم واللى موجود فى العراق
احكام السياسة بئا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة _guide_ مشاهدة المشاركة
المقال ده قريته من شوية
تقريبا نفس اللى انا بقوله


شكك مفكرون جلهم أميركيون في الرواية الرسمية الأميركية عن هجمات الحادي عشر من سبتمبر/أيلول 2001 ووصفوا تلك الرواية بـ"الزائفة" كما جاء في كتاب "الحادي عشر من سبتمبر والإمبراطورية الأميركية" الذي شارك في تأليفه 11 مؤلفا.ويقول محررا الكتاب ديفد راي جريفين وبيتر ديل سكوت إن باحثين لا ينتمون إلى التيار السائد توصلوا إلى أدلة تفند الرواية الرسمية "بشأن المسؤول النهائي عن تلك الهجمات" التي أصبحت بمثابة الأساس المنطقي وراء ما يقال إنها حرب عالمية على الإرهاب استهدفت حتى الآن كلا من أفغانستان والعراق، وكانت بمثابة المبرر وراء "التدني المسرف" في سقف حريات الأميركيين.ويؤكد الباحثان أن اكتشاف زيف الرواية الرسمية بشأن أحداث 11 سبتمبر "يصبح أمرا غاية في الأهمية".

تجاهل الأدلة



لجنة 11 سبتمبر لم يكن بين أعضائها أي شخص قادر على تقييم الأدلة عمليا، وإن أحدا لم ير حطام الطائرة التي قيل إنها ضربت مقر وزارة الدفاع ولا الدمار الذي يتوقع أن يحدثه هجوم جوي"

كارين كوياتكوفسكي

ويرى المحرران أن هناك تجاهلا لأدلة يقدمها باحثون مستقلون بحجة أنهم "أصحاب نظرية المؤامرة" ويبديان دهشة من كيفية اتفاق أكاديميين ودبلوماسيين في نظرية المؤامرة ولا يستبعدان أن تكون "الرواية الرسمية حول 11 سبتمبر هي في حد ذاتها نظرية للمؤامرة".فهي تزعم -والكلام للباحثين- أن الهجمات تم تنظيمها بالكامل على أيدي أعضاء عرب مسلمين في تنظيم القاعدة بإيعاز من "زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن القابع في أفغانستان" حيث كانت تؤويه جماعة طالبان التي كانت تحكم أفغانستان حتى نهاية 2001.الهيمنة على العالمفيقول مورغان رينولدز الأستاذ بجامعة تكساس والعضو السابق بإدارة الرئيس الأميركي جورج بوش، إن أحداث الحادي عشر من سبتمبر كانت عملية زائفة وأكذوبة كبيرة لها علاقة بمشروع الحكومة الأميركية للهيمنة على العالم.وعن فكرة الهيمنة العالمية يقول أستاذ القانون ريتشارد فوولك -وهو رئيس مؤسسة سلام العصر النووي- إن إدارة بوش يحتمل أن تكون إما سمحت بحدوث هجمات الحادي عشر من سبتمبر وإما تآمرت لتنفيذها لتسهيل ذلك المشروع".وأضاف فوولك أن هناك خوفا من مناقشة حقيقة ما حدث ذلك اليوم حتى لا تكتشف أسرار يصفها بالسوداء.ويشدد أستاذ الفلسفة جون ماكمورتري على أن "زيف الرواية الرسمية جلي لا شك فيه" مستشهدا على استنتاجه بأن الحروب التي أعلنت عقب الهجمات انطلقت من أسباب إستراتيجية فما وصف بحرب "تحرير العراق خير مثال على ما يسميه القانون الدولي الجريمة العظمى"




مؤلفو الكتاب وتقع الترجمة العربية للكتاب في 256 صفحة كبيرة القطع وصدر عن دار نهضة مصر في القاهرة وشارك فيه 11 شخصا بارزا لا يمكن حسب محرري الكتاب أن يكونوا "بالمعنى السلبي للمصطلح" من أصحاب نظرية المؤامرة.

ويقول المحرران إن المساهمين في الكتاب يحظون بكثير من الاحترام فعشرة منهم يحملون درجة الدكتوراه وتسعة أساتذة في جامعات عريقة وكان أحدهم ضابطا في وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) إضافة إلى بيتر فيليبس مدير مشروع مراقب وهو محرر كتاب "الرقابة والتعتيم في الإعلام الأميركي أهم 25 قصة إخبارية خضعت للرقابة".ويعد مشروع مراقب جزءا من حركة إصلاح إعلامي ويدار منذ بدايته عام 1976 من خلال قسم علم الاجتماع بمدرسة العلوم الاجتماعية بجامعة سونوما الأميركية ويركز على القصص الإخبارية المهمة التي يقول إن وسائل الإعلام التابعة للشركات الكبرى تتجاهلها.أين الحطام؟وتقول كارين كوياتكوفسكي الأستاذة الجامعية التي عملت ضابطة بالجيش الأمبركي لمدة عشرين عاما حتى 2003 إنها كانت حاضرة يوم 11 سبتمبر/أيلول عام 2001 في وزارة الدفاع وإن "لجنة 11 سبتمبر لم يكن بين أعضائها أي شخص قادر على تقييم الأدلة من الناحية العملية". مضيفة أنها لم تر حطام الطائرة التي قيل إنها ضربت مقر وزارة الدفاع ولا الدمار الذي يتوقع أن يحدثه هجوم جوي.تفجير متحكم بهويرى أستاذ الفيزياء بجامعة بريجهام ستيفن جونز أن طبيعة انهيار البرجين التوأمين والمبنى رقم 7 بمركز التجارة العالمي لا تفسرها الرواية الرسمية، فالطائرات لم تسقط البنايات والتفسير "الأقرب أن تدمير تلك البنايات كان من خلال عملية هدم بالتفجير المتحكم به تمت باستخدام متفجرات مزروعة سلفا".ويتفق المهندس كيفين رايان مع جونز في التشكيك بالتقرير الرسمي بشأن انهيار البنايات ويراه غير علمي، مضيفا أن التوصل إلى السبب الحقيقي "مسألة ذات أهمية قصوى لأن ذلك الحادث هو الذي هيأ الشعب الأميركي نفسيا لتقبل ما يسمى بالحرب على الإرهاب". "
طبيعة انهيار البرجين التوأمين لا تفسرها الرواية الرسمية فالطائرات لم تسقط البنايات والتفسير الأقرب أن التدمير كان بالتفجير المتحكم به وتم باستخدام متفجرات مزروعة سلفا

"

إستراتيجية التوترويقول الأستاذ بمعهد بحوث السلام الدولي في أوسلو بالنرويج أولا توناندر إن الأثر الأخطر للهجمات هو استغلال ما يسميه إرهاب الدولة وتطبيق "إستراتيجية التوتر" على العالم بعد ترسيخ سلام أميركي يُفرض على الآخرين تحت قناع الحرب العالمية على ما تعتبره واشنطن إرهابا.ويقول محررا الكتاب في المقدمة إن جهودا بدأت تتضافر للتوصل إلى تلك الحقيقة منها هذا الكتاب إضافة إلى تأسيس منظمة يترأسها ستيفن جونز بمشاركة نحو خمسين أكاديميا ومفكرا منهم خبراء عسكريون سابقون وأطلقوا على أنفسهم اسم "حركة الحقيقة بشأن الحادي عشر من سبتمبر".ويرى ديل سكوت -وهو دبلوماسي سابق وأستاذ جامعي- أن "الشعب الأميركي وقع ضحية التضليل" في حين يناقش جريفين "الروايات المتناقضة" كما وردت في الرواية الرسمية قائلا إن سلوك الجيش الأميركي يوم 11 سبتمبر يشير إلى تورط قادتنا العسكريين في الهجمات.ويضيف أن انهيار برجي مركز التجارة والبناية رقم 7 كان مثالا على عملية هدم بالتفجير المتحكم به تمت بزرع متفجرات في جميع أرجاء المبنى.
جزاكم الله خيرا
على تلك الافاده
ومشكور على المشاركه الطيبه
__________________