هو طبعاً القصيده مفيش كلام عليها قمه فى الروعه والجمال
وفعلاً بتصور الحال
على رأى المثل ياما تحت السواهى دواهى
بس أنا بجد ليا رأى تانى
هو مش فعلاً
ممكن يجى على الظالم الفاسد الجاحد .....إلخ
لحظه أمل ورشاد ويتوب فيها
لكن للأسف بيلاقى الدنيا بحاله قايمه واقفه فى وشه زى ما يكون مش من حقه التوبه
وإن إنكتب عليه طول عمره يعيش عاصى منبوذ
ياجماعه فيه شعره بسيطه
بين التدين والتعصب وشعرف أرفع بين التعصب والتطرف ياريت نكون كلنا واخدين بالنا منها