عرض مشاركة واحدة
  #10  
قديم 20-09-2008, 06:54 PM
mas2000 mas2000 غير متواجد حالياً
عضو مجتهد
 
تاريخ التسجيل: Sep 2008
المشاركات: 60
معدل تقييم المستوى: 17
mas2000 is on a distinguished road
افتراضي

احنا الى عملنا كدنا في نفسنا
لو كان الكل قاطع المتهان لكان لنا شان اخر ( انا عن نفسي قاطعته )

بس حلوه حكايه الكادر ......... نكته حلوه
الكادر معناه الاف مش جنيهات
يخلي له الكادر بس عايزين نتساوى بعامل المحكمه بلاش الموظف
وعجبي

عندما يسود الامر في غير اهله فانتظروا الساعه

وبالمناسبه الحلوه دي
خد عندك الخبر ده من جريده الدستور
مبارك يرسل برقية تهنئة الى ليفني وتل أبيب تسأل ماذا تفعل ليفنى مع الرئيس المصرى؟ 20/09/2008

كتب - محمد عطية:

أرسل الرئيس مبارك أمس الأول برقية تهنئة إلي تسيبي ليفني بعد فوزها برئاسة حزب كاديما الحاكم بتل أبيب وفي تقرير لها أشارت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية الخميس إلي أن «رئيسة حزب كاديما تلقت التهنئة من عدد من قادة العالم يأتي من بينهم الرئيس المصري مبارك وكوندوليزا رايس وزيرة الخارجية الأمريكية وغيرهم».



لكن رسالة التهنئة جاءت بعد شهور من اتهام الرئيس مبارك لليفني - وزيرة الخارجية آنذاك - بتجاوز كل الخطوط الحمراء بانتقادها مصر ومزاعمها حول مسألة تهريب الأسلحة إلي قطاع غزة عبر سيناء، مضيفا في حديث أدلي به لنفس الصحيفة: «إنه كان من الأفضل بالنسبة لليفني أن تتصل بالسلطات المصرية أو ترسل موفدا للتشاور بدلاً من الشكوي إلي وسائل الإعلام وإطلاق انتقادات من هذا النوع»، مضيفا أن: «العلاقات مع إسرائيل مهمة ويجب عدم إفسادها بمثل تلك التصرفات التي انتهجتها الوزيرة الإسرائيلية» - حسب قوله للصحيفة.

وهو الأمر الذي يطرح تساؤلاً مهماً عن كيف سيتعامل الرئيس مبارك مع ليفني إذا ما نجحت في تكوين حكومة إسرائيلية واعتلت منصب رئاسة الوزراء بتل أبيب؟

والسؤال الأهم والذي يطرحه الرأي العام الإسرائيلي هو كيف ستكون سياسة ليفني تجاه القاهرة والحكومة المصرية، هل ستسير علي نهج رئيس الوزراء الإسرائيلي إيهود أولمرت وسعيه المتواصل لتوسيط مصر في المفاوضات بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي لتحقيق تهدئة مع حماس والفصائل الفلسطينية أم أنها ستوجه اتهامات جديدة للقاهرة بعدم حماية حدودها من عمليات التهريب كما فعلت في آواخر العام الماضي في مداخلة أمام لجنة الشئون الخارجية والدفاع بالكنيست قائلة إن: التحرك المصري يطرح إشكالية ويؤثر علي إمكانية إحراز تقدم في عملية السلام.

تجدر الإشارة إلي أن الرئيس مبارك لم يكن الوحيد الذي قام بتهنئة ليفني بل أحمد أبوالغيط - وزير الخارجية - حيث أشارت يديعوت أحرونوت في تقريرها إلي أن «نظراء ليفني من جميع أنحاء العالم قاموا أيضاً بالإثناء علي فوزها في الانتخابات الداخلية للحزب وكان من بينهم وزير الخارجية المصري أحمد أبوالغيط بالإضافة لوزراء خارجية ألمانيا وبريطانياوفرنسا والأردن وتركيا والمجر وغيرهم» حسب التقرير.

وادي الرابط
http://dostor.org/ar/index.php?optio...=3743&Itemid=1