اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد عبد العظيم ضيف
اللعب عمل للذة لا يراعى فيه داعي الحكمة كعمل الصبي لأنه لا يعرف الحكيم ولا الحكمة وإنما يعمل للذة.
ولا لهو إلا لعب ، وقد يكون اللعب ليس بلهو لأن اللعب يكون للتأديب كاللعب بالشطرنج وغيره ، ولا يقال للك لهو ، وإنما اللهو لعب لا يعقب نفعا ، وسمي لهوا لأنه يشغل عما يعني من قولهم : ألهاني الشيء أي: شغلني ، ومنه قوله تعالى : "ألهاكم التكاثر "
المصدر : الفروق اللغوية لأبي هلال العسكري
|
جزاك الله خيرا أستاذنا محمد ضيف
وأشكرك أن شاركتنا