فعلا يا براءة دول مش بشر
يعنى فين الرجولة
لا حول ولا قوة الا بالله
ده بدل ما يحامى عنها و يقول دى ست كبيرة
فعلا خلاص الرجالة ماتوا
و انتى عملتى اللى عليكى
بس نقول ايه
لا حياة لمن تنادى
__________________
يظن حين أتحدث عن ذكرياته اننى لازلت احبه .. و يظن حين اكتب عنه بعين الرضا اننى لازلت اتمنى عودته .. ولا يدرك اننى منذ أن فارقته " عددته ميتاً ".. فحديثى عنه لا يعد الا امتثالا بحديث المصطفى " اذكروا محاسن موتاكم "
|