زيزو انا مش عارف اقول لك ايه
والله حقيقى انت وقعتنى فى ورطه
حقيقة ورطة
واعلنها امام كل الناس
انا لما قرأت القصة دى عجبتنى جدا وكنت بأقرها بنهم شديد وكانت عيونى اثناء القراءة تسبق السطور استعجالا منى للوصول الى النهاية
وكنت اقرأها حباً فى القرأة وهى حقيقة قصة بكل المقاييس جميلة وشيقة
تميز المؤلف ان يتمكن من سرقة عقل القارئ من اول سطر وكأنه يتحدى من يقلع عن متابعتها
ومما لا شك فيه انه نجح فى هذا التحدى ولا تسعفنى الكلمات فى وصف موهبة هذا المؤلف الذى لم ينسى شيئ ولم يترك الملل يتسلل الى قلبك فى اى لحظة فكان دائما حريص على هذه النقطة بالذات
والجدير بالذكر ان المؤلف جعلنا نشاهد القصة بين سطورها ولذلك اطلقت عليها مسلسل وليس قصة
ولكن المفاجأة الحقيقية هى كانت من القاءى المتميز زيزو
الراجل ده ياجماعه كان مش بيقرأ القصة ...... لاْء
الراجل ده كان بيذاكر القصة ولحصها تقريبا فى رده السابقة ... منتهى الدقة فى متابعة القصة
منتهى الدقة فى متابعة الاحداث واستخلاص الدروس المستفاده منها
فى الحقيقة انا لم اتخيل ان كل تلك الدروس كانت موجوده فى القصة رغم انى قرأتها مرتين
مرة قبل ان انقلها
والمرة التالية اثناء النقل حتى اتابع بعض المشاهد التى لا يجوز نشرها وايضا حتى اختار المكان المناسب لنهاية المشهد او الحلقة
ولكن الشيئ الذى لفت نظرى فعلا وانا كنت اطلق علية الفارس المجهول من شخصيات القصة هو صديق فارس كما اشار الفيلسوف المتميز زيزو ...
وفى النهاية لا اجد من الكلمات إلا ان اشكركم جميعا على متابعتكم الجيدة واخص بالشكر الاخ الفاضل استاذ زيزو
واشكرك جدا على الكلام الجميل الذى اضفته فى آخر ردك ( الكلام ذات اللون الاخضر)
|