1-الإيمان بذاتية التجربة،والحنين لمواطن الذكريات يقول إبراهيم ناجى :
رفرف القلب بجنبى كالذبيح ))(( وأنا أهتف يا قلب اتئد
فيجيب الدمع والماضى الجريح (())لم عدنا ليت أنا لم نعد
2) الميل فى تصويرهم إلى :
أ-التجسيد(تحويل المعنويات من التجريد إلى التجسيد) يقول ناجى:
ذوت الصبابة وانطوت وفرغت من آلامها
ب-التشخيص(منح صفة الإنسانية لما ليس بإنسان) يقول إبراهيم ناجى:
سألتك يا صخرة الملتقى متى يجمع الدهر ما فرقا؟
مع أطيب تمنياتى لك بالتوفيق
باهى فوزى فخرالدين