وانا جايب حاجه الها الباحث
الدور الخبيث لليهود:
إنهم أول من يعلمون الحق، ولكنهم يخفونه رغبة في استمرار زعم أنهم شعب الله المختار وأنهم على حق في كل شئ، وأن على العالم كله أن يخدمهم بناء على ذلك، فذلك هو منى مناهم، وقد عمد اليهود على تزوير الحقائق التاريخية كعادتهم لإدراكهم استحالة هدم الأهرام، والله يحذرهم ويحذرنا منهم على مر الدوام { وَلاَ تَلْبِسُواْ الْحَقَّ بِالْبَاطِلِ وَتَكْتُمُواْ الْحَقَّ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ } البقرة : 42
|