اقتباس:
نرجو منكم تعريف ( المدرسة الكمية - والإدارة بالأهداف - والإ دارة بالاستثناء - الإدارة الموقفية - إدارة الأزمات ) 0لطالب جديد في اولي تجارة 0 مع خاص شكري
|
بص هوا فيه حاجة اسمها الفكر الاداري ..
اي فكر في العالم لازم يتطور ويمر بمراحل مختلفة بدءا من الصفر
ونهاية بالشكل النهائي اللي هوا برده بيفضل يتطور معا مرور الزمن
بمعني ان طالما الانسان عايش على وجه الارض .. الحياة مابتثبتش ..
عشان كدا فيه كلمة حلوة بتقول .. (
التغير هوا الثابت الوحيد في الحياة )
طيب .. دلوقتي احنا قولنا الفكر الاداري دا من المفترض انه مر بمراحل ..
المراحل دي بتتلخص في 3 حاجات اساسية :
مدخل كلاسيكي .. ودا هوا الأساس اللي اتبني عليه علم الادارة ككل ..
مدخل سلوكي .. ودا كان عبارة عن تعديل في المنهج الكلاسيكي اللي قبله .. ودا لإنهم اكتشفوا فيه عيوب
مدخل معاصر .. ودا اللي احنا شغالين عليه دلوقتي .. معا ملاحظة ان المنهج المعاصر دا مازال بيتطور
بالنسبة للمنهج المعاصر دا .. بيندرج تحتيه كذا مدرسة فرعية
من ضمنهم ..
المدرسة الكمية و المدرسة الموقفية
بالنسبة
للمدرسة الكمية كل اللي اعرفه عنها انها مظهر من مظاهر تطور الفكر الاداري
ودي المفروض انتا تدرسها مرتين السنة دي .. مرة في التنظيم ومرة في السلوك الانساني
المدرسة دي ياسيدي منهجها العام بيعتمد على انك اما بيبقي عندك مشاكل في الشركة ..
بس المشاكل دي بتبقي مشاكل تقنية او صناعية .. فانتا بتلجأ لحل المشاكل دي بطرق رياضية ..
بتختلف الطرق دي على حسب اللي بيستخدمها ..
معا مراعاة انهم طوروا في فكرهم عن طريق انهم قاموا بوصف المنظمة على اساس انها
( كل يتكون من بعض ) .. بمعني ان فيه :
مدخلات .. زي الناس والموارد والحاجات اللي زي كدا
عمليات .. اللي هيا
الحاجات اللي بتخش على المدخلات دي فبتقوم بتغيير اصلها
المخرجات .. وهيا الناتج بتاع المدخلات اللي تم تحويله من خلال العمليات ..
وبيطلع في صورة شكل نهائي يتم تداوله
وخلي بالك ان المدخلات والمخرجات دي هاتتكرر معاك كتير جدا بعد كدا .. فاحفظها كويس وافهمها
بالنسبة
للمدرسة الموقفية .. دي ياسيدي بتتلخص في ان المدير هوا اعلى فرع في الشجرة بتاعة المنظمة
وهوا اللي بيقوم بادارة الشجرة (المنظمة) كلها ..
كل وظيفته طبقاً لرأي المدرسة الموقفية انه بيعمل توازن مابين المشكلة اللي موجودة والموقف اللي داخل وخارج المنظمة
اما باقي المفاهيم ماظنش اني اعرفها .. ( من قال لا اعلم فقد افتى )