شكرا لغيرتك يا أستاذ محمود ...
العلماء ورثة الأنبياء
والعلماء في كل عصر لهم مكانتهم واحترامهم ..
فما بالك الآن .. المعلمون ينحتون في الصخر كي يحافظوا على قدسية رسالتهم السامية ــ رغم أن وحش الغلاء لا يرحم صغيرا او كبيرا ... وتهدور الظروف الاقتصادية مما دفعتنا إلى الدروس الخصوصية مجبرين ــ وأؤكد مجبرين ..
فلكم الله أيها المعلمون الشرفاء ... لكم الله .
|