في نوعين من الناس مفسدين ومصلحين
والمصلحين بينقسموا ثلاث انواع نوع بيواجه الفساد صراحتا وغالبا النوع ده بتكون نهايته مأسويه خصوصا لو في مجتمع الفساد فيه قوي.
او بينجح في تحدي الفساد وبيبقى بعد كده مثل للمصلحين يتبعوه زي سيدنا ابو ذر الغفاري و مواجهة لقبيلته الفاسده وتشكيلهم على شكل الاسلام بعد ما كانو مفسدين وقاطعي طُرق .
و النوع الثاني يندمج في مجتمع المفسدين ويبدا يحولهم بالتدريج من غير ما يواجههم جهرا
والنوع الثالث بيتمسك بس بصلاحه من غير ما يواجه الفساد ويبقى مثال للصالحين يتبعوه.
عمرو خالد من النوع الثاني بيندمج في المجتمع بكل اشكاله والوانه وبيحاول يصلح فيه وطالما هدفه الاصلاح وطالما هو بينجح في اصلاحه خلاص يبقى انسان كويس ويستاهل كل التقدير والاحترام
__________________
|