الكبار بدءوا يتعاملون باعتبارهم فوق القانون ، ولهم الحق فى أن يفعلوا ما شاء لهم أن يفعلوا ، وأن يمنحوا ، ويهبوا ، ويمنعوا ، دون ضابط أو رابط ..
وليس على الشعب سوى السمع والطاعة …
هذا ما نحن نعاني منه إلى الآن منذ أن بدات قوانا تنهارودولتنا العظمى التي بناها أجدادنا عصر الأبطال عصر من ضحوا بانفسهم لإقامة دولة اسلامية كل ذلك بدأ بالتفاني وانتشار الفساد والمحسوبيات إلى وقتنا هذ
شكرا ليك يا ميدو
|