ظننت أني بركوب السفينه سأنسى ألم التصارع مع الأمواج...ظننت بطلوع الشمس سأنسي شكل الليل وأوجاعه..ظننت وكم ظننت..ولم يعطني ظني غير الظن.
أحلامي دفنتها مع طفولتي..تخليت عنها كما تخلت الأيام عني..بخل علي الزمان بالكثير ، فأني لي أن أحتويها وأحميها وهي تحتاج مني ما يحتاجه من أمه الطفل اليتيم.
دائما اشعر بحزن يجتاحك اخي حمادة
كلما ت تمس المشاعر والوجدان
|