دى صلاة عيد اخر زمن ونساء اخر زمن وماعدشى فى خشى ولا حياء
والله كنت فى العمرة وكنا فى صلاة الجمعة ومن شدة الازدحام فضلت انى اصلى فى الدور التانى فى الحرم المكى وكان فى نساء ورجال وقبلما يخطب الامام توجة الجنود ليفصلوا بين الرجال والنساء واذا بانساء يلقنونة بوابلا من الردح بكل اللغات وكل اللهجات وكل اللى فهمتة من واحدة اسكندرانية ان( احنا مش متنازلين عن مكاننا دة وخللى الرجالة يشوفوا لهم مكان تانى)
فعلا الرجالة يشوفوا لهم مكان تانى
|