ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد أيدافع ابراهيم عن الدين أم عن الأخلاق أم عن العروبة أم عن الفهم الدقيق للأحداث
إطار مقارنتها بمواقف وأحداث أفضل منها في نظره
الحقيقة هي أن منتظر خان توقعات الكل
وهذا الفعل في اطار الدين خيانة ففي الحديث " نفي بعهدهم ونستعين الله عليهم" والسلام
|