اشعر بالعار كونى مصريا حين وقففت ليفنى بجوار المدعو احمد ابوالغيط وهددت بنسف واباددة الفلسطينين فى حين ظل صامتا وكان الامر لا يعنيه مع انه فى السابق هد وتوعد بانه سوف يكسر رل الفلسطينى الذى سيعبر الى مصر ما هذا التبلد فى الاحساس والمشاعر والله لولا اسمه احمد لظننت انه غير مسلم وحسبنا الله ونعم الوكيل اللهم عليك باليهود ومن هاودهم ومن ساندهم ومن تواطا معهم ومن امدهم بالاز برخص التراب ففى الوقت الذى اعز ففيه انا فى مصر عن توفير انبوبة غاز منذ عشرة ايام
__________________
كونوا كالشجر يرميه الناس بالحجر فيعطيهم اطيب الثمر
|