[عبد الله الرفاعي]

* الفصل الرابع:
" الواجب يدعوك يا مولاى . فمتى تلبى داعيه ؟ واجب على مولاى أمام الله أن ينهض إلى مصر ، ويطفئ النار المشتعلة بها قبل أن تحرقها ، إن مصر قوة هائلة يا مولاى ، إذا ضعفت ضعف الشام معها ، إنها القلب النابض لكل جيوشنا ".
أ- تخير الإجابة الصحيحة ممابين القوسين:
1- معنى" تلبى " : ( يوافق – تستجيب - تذهب ) .
2- مقابــل " يطفيء " : ( يزيد – يساعد - يشعل ) .
3- المتحدث فى الفقرة هو : ( شجرة الدر – مجير الدين – تقى الدين ).
ب- عرضت الفقرة قضية مؤيدة بالدليل عليها . وضح ذلك .
جـ - وضح موقف (نجم الدين) فيما سمع ، مبينا ما ترتب عليه.
د- علل لما يأتى : رغبة (نجم الدين) فى الانتقام من الفرنج.
هـ- أعرب ما تحته خط.
الإجابة
- تستجيب
- يشعل
- مجير الدين
ب- نهوض نجم الدين إلى مصر لإطفاء نار الفتنة المشتعلة هناك ، والدليل هو أن مصر قوة هائلة من يمتلكها يمتلك الشام وإذا ضعفت ضعف الشام فهى القلب النابض لجميع الجيوش العربية .
ج- أسرع نجم الدين بالموافقة والخروج مع عميه مجير الدين وتقى الدين وإرسال رسالة إلى عمه الصالح إماعيل للحاق بهم فى نابلس.
دـ وذلك لأنه هجموا على مصر وأخذوه رهينة فى موقعة دمياط فى عهد والده الملك الكامل سنة 615هـ.