كل هذا جميل ورائع ولكن هناك من يعكر صفو الصورة وروعة اللحظة فأنا مظلومة في عهد الرئيس السيسي أنا لي أخت في جامعة المنيا وعندا مرض خطير هو إم أس ( التصلب المتعدد) ومن تأمين الجامعة كنا نأخذ حقن ريبيف لوقف هجمات المرض وفجأة قالوا لنا إنه لا يوجد حقن لأن الجامعة لم تورد الفلوس إلى الشركة التي تورد لها الحقن والدي ووالدتي موظفين لا يملكون ثمن هذه لحقن فعلبة الحقن ثمنها حوالي 9 آلاف جنيه قلي بالله عليك ماذا تفعل لو كنت مكاني !
المحطمة آية عثمان وأختها المريضة أسماء عثمان
أستجير بالله أولا ثم بالرئيس السيسي أن يقع هذا الظلم علينا
|