[محمود رمضان نزار]

من قصة "طموح جارية"
" ولما فرغ المؤذن من توسلاته ،وانتهى من أذانه دخلت القصر، وقامت إلى صلاتها فأدتها ،ثم جلست على أريكتها ،وأطلقت العنان لخيالها وحدثت نفسها عن مصر وقالت : وهل ينسى أحد مصر؟ ما دخلها أحد وأحب أن يفارقها وما غاب عنها إنسان وزايله خيالها ومن ذا الذى لا يشتاق إلى النيل ،وهو يختال بين شاطئيه كأنه شعاع من لؤلؤ على بساط من سندس"
(أ) فى ضوء فهمك معانى الكلمات فى سياقها تخير
1- معنى ( زايله ) : ( شاركه - فارقه - لازمه - داعبه )0
2- جمع (خيال) : ( خيول- أخيلة - خيلان - مخايل )
( الأولى فقط - الأولى والثانية - الثانية والثالثة - الثالثة والرابعة )0
3- "أطلقت العنان لخيالها " تعبير يدل : ( عمق التفكير - رقة المشاعر - حرية التفكير - سرعة التفكير )
4- "من ذا الذى لا يشتاق " استفهام غرضه : ( النفى - التعجب - التمنى - الاستنكار )0
(ب) بم تصف شجرة الدر من خلال العبارة السابقة ؟
(ج) بم تعلل : تعلق شجرة الدر بمصر وأهلها ؟
(د) ما الفرق بين ( العِنان) - (العَنان ) - ( أذانه - آذانه ) ؟