تَـسْعَى الـوُشاةُ جَـنابَيْها وقَـوْلُهُمُ ++++* إنَّـك يـا ابْـنَ أبـي سُلْمَى لَمَقْتولُ
وقــالَ كُـلُّ خَـليلٍ كُـنْتُ آمُـلُهُ ++++* لا أُلْـهِيَنَّكَ إنِّـي عَـنْكَ مَـشْغولُ
فَـقُـلْتُ خَـلُّوا سَـبيلِي لاَ أبـالَكُمُ ++++* فَـكُلُّ مـا قَـدَّرَ الـرَّحْمنُ مَفْعولُ
كُـلُّ ابْـنِ أُنْثَى وإنْ طالَتْ سَلامَتُهُ ++++* يَـوْماً عـلى آلَـةٍ حَـدْباءَ مَحْمولُ
بعد كل هذا الوصف للناقة التى هاولت الهرب بها الى حيث لا تصل يدك علمت انى مقتول مقتول
اذا وصف الناقة لا لكى اصل الى سعاد بل لكى اهرب من هدر الدم
وسيبين فى بيت اخر الى اين وصل من الهروب ولكنه عاد ورجع بعتذار
يتبع