البصرة التى كانت مركز انطلاق التوسع الإسلامى لم ولن تنطفىء شموع مجدها مهما تجمع حولها كل الطامعين فى ثرواتها والطامحين فى غلق صفحاتها
المدينة التى كلف بعض سكانها فى 2003بتقديم الورود لجيوش الغزاه لتحميهم من العقاب على جرمهم
هى نفس المدينة التى يشعر سكانها الأن بأنهم خدعوا وعليهم أن يصلحوا ما أفسده بعضهم
اللهم اصلح دات بينهم وجمعهم على نصرة داتهم واكفهم شر المتاجرين بمتاع الدنيا والدين
جزاكم الله خيرا استادنا الفاضلة أم فيصل
__________________
الحمد لله
آخر تعديل بواسطة أ/رضا عطيه ، 15-09-2018 الساعة 05:03 PM
|