عرض مشاركة واحدة
  #7  
قديم 29-03-2010, 01:15 AM
الصورة الرمزية Dr-Mahmoud Ehab
Dr-Mahmoud Ehab Dr-Mahmoud Ehab غير متواجد حالياً
مشرف المجموعة الطبية
 
تاريخ التسجيل: Dec 2007
المشاركات: 322
معدل تقييم المستوى: 17
Dr-Mahmoud Ehab is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة pr3ttysparrow مشاهدة المشاركة
ففكرت انى اسافر المانيا او امريكا... فايه الاحسن فى ال2؟؟؟؟؟
والله الإثنين أجمد من بعض بس أرشحلك ألمانيا في مجال الأجهزة
وانا سمعت ان كل شركه او مصنع فى مجال الهندسه الطبيه بيبقى فيه قسم اسمه قسم الابحاث صحيح؟؟
فدلوقتى ده احسن ولا مركز بحث او جامعه زى محضرتك قلت؟؟؟

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة pr3ttysparrow مشاهدة المشاركة
الكلمه العليا فى البحث العلمى الطبى هى للطبيب مثلا لو حبوا يعملوا جهاز جديد الدكتور هو اللى بيجيب فكرته و يثبتها و يجربها و فى الاخر يروح لمهندس طبى و يدرسوا الموضوع و يشوفوا احسن تصميم
اللى انا عاوز اعرفه ايه دخل الدكتور بالاجهزه؟؟؟؟
هذا الكلام ليس له أساس من الصحة إذا كنت تقصد البحث الطبي
أما إّذا كنت تقصد الإخري فالمهندس لا يعرف إمكانية عمل هذا الجهاز علي المريض بالتحديد ويجب أن يعمل بمساعدة فريق طبي من أطباء وممرضين فمهمته الأساسية تنحصر في تنفيذ الفكرة بعلمه ومهارته
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة pr3ttysparrow مشاهدة المشاركة
وانا سمعت ان كل شركه او مصنع فى مجال الهندسه الطبيه بيبقى فيه قسم اسمه قسم الابحاث
قسم الأبحاث في المصنع أكيد مجهز بإمكانيات أفضل من الجامعة ولكن الجامعة هي إلي متاحة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة pr3ttysparrow مشاهدة المشاركة
و اخر حاجه ممكن حضرتك تقوللى على اجهزه طبيه ممكن تساعد فى حل مشكلة امراض القلب او السرطان؟؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة pr3ttysparrow مشاهدة المشاركة


يعاني الملايين من البشر في شتي بقاع الأرض من الأزمات القلبية المزمنة، ونظراً لأهمية القلب للإنسان ولخطورة أمراضه، نجح علماء أمريكيون في تطوير مضخة جديدة يمكن زرعها فى الصدر لمساعدة المرضى الذين يعانون من المرحلة المتقدمة من قصور القلب على البقاء أحياء فى انتظار إجراء عملية زرع قلب لهم.
وقد نجح العلماء في تطوير المضخة التى يمكن زرعها داخل الجسم وتضخ الدم من البطين الأيسر الضعيف إلى بقية الجسم بالمعدل نفسه الذى يقوم به القلب السليم.
وأوضح العلماء أن هذه المضخة تساعد حوالى 75% من مرضى القلب على البقاء أحياء لمدة لا تقل عن ستة أشهر، وهى الفترة التى يمكن خلالها الحصول على متبرع بالقلب، مشيرين إلى أنها تساعد أيضاً القلب على استعادة نشاطه مما يتيح للأعضاء الأخرى فى الجسم استعادة تدفق الدم إليها.
يذكر أن المضخة بحجم بطارية وهى مناسبة للكثير من النساء المراهقات والرجال الصغار القامة الذين يعانون من المرحلة المتقدمة من قصور القلب الذين لا يتيح لهم صغر أجسامهم زراعة مضخات أكبر حجماً.
تقنية جديدة لعلاج صمامات القلب

وتمكن علماء سويسريون لأول مرة من تطوير صمامات قلوب بشرية عن طريق "خلايا المنشأ"، مما يفتح المجال فيما بعد لإصلاح العديد من العيوب في قلب الإنسان.
وأوضح العلماء أن التوصل إلى تطوير مثل هذه الصمامات في المختبر، أثناء فترة الحمل، بطريقة تمكن من زرعها في جسد الرضيع بعد ولادته، ستمكن الإنسان في يوم ما من استبدال مكونات القلب، في بعض الحالات وحتى قبل الولادة.
وأضاف العلماء أن هذه الثورة الطبية التكنولوجية التي تطبق على الأطفال والبالغين، قد تعود بالاستفادة من صمامات أكثر فعالية من تلك التي يتم انتزاعها من جثث متوفين أو الأخرى المصنعة.
يذكر أن فشل القلب يعني عجزه عن ضخ الدم إلي الشرايين، وأسبابه الشائعة تعود إلي الترسبات الدهنية علي جدران الشرايين.
تطوير قلب صناعي لا ينبض

نجح باحثون أمريكيون في تطوير نوع جديد من القلوب الصناعية وهو من نوع "القلوب التي لا تنبض" والتي يمكنها أن تدوم لعقد أو أكثر من السنين، ويأملون أن تحل محل القلوب الصناعية الموجودة حالياً والتي لا تقاوم لأكثر من عام ونصف.
وبدورها أجازة وكالة الغذاء والدواء الأميركية بداية الشهر الحالي القلب الصناعي "أبيوكور" الذي يمكن زرعه كلية داخل جسم الإنسان، إلا أن هذا القلب يعاني مشكلتين، الأولى حجمه الكبير، إذ يزن أكثر من 900 جرام، ولا يمكن وضعه إلا في أجسام المرضى الكبيرة ولذلك لن تستفيد منه الكثيرات من النسوة، والثانية قلة طول فترة عمله نسبياً إذ أنها لا تتجاوز سنة ونصف السنة.


وقد يتمكن من حل هذه المشاكل، قلب صناعي جديد طوره الجراح أو. أتش "باد" فريزر أحد رواد تصميم الأجهزة الطبية لعلاج القلب والأوعية الدموية في معهد تكساس للقلب في هيوستن، ويعمل القلب الصناعي وفق مبدأ جديد لضخ الدم عبر الجسم البشري باستمرار ومن دون توقف بدلا من ضخه على شكل نبضات كما هو حال القلب الطبيعي والقلوب الصناعية التي تحاكيه.
أما القلوب الصناعية الحالية فإنها تعمل حالياً على مبدأ ضخ الدم الخالي من الأوكسجين من الجسم نحو الرئتين، ثم تأخذ في ضخ الدم المشبع بالأوكسجين عبر كل أنحاء الجسم، ويعتمد القلب الصناعي "أبيوكور" الذي أنتجته شركة "أبيوميد" مثلا، على نظام لمضخة هيدروليكية تحاكي في عملها نبضات القلب.
والقلب الصناعي الذى قام بتطويرة الباحث فريزر فهو من نوع الاجهزة التي يطلق عليها اسم المضخات ذات الدفق المستمر، وتستخدم هذه المضخات حالياً داخل المستشفيات ضمن الأجهزة المعروفة "الأجهزة الباطنية المساعدة" التي تزرع في أجسام المرضى الذين لا تستطيع قلوبهم الحية من تنفيذ سوى بعض الوظائف، وذلك بهدف أحداث دفق متواصل للدم عبر أجسامهم، وهو يختلف في ذلك عن القلوب الصناعية التي تحل محل القلب تماماً.
ويصف تيم بالدوين مدير برنامج التقنيات المتقدمة والجراحة في فرع معهد القلب والرئة والدم في باثاسيدا هذه الأجهزة الباطنية المساعدة بأنها "أكثر دواماً وتسمح بتصميم أنواع أصغر حجماً"، كما يستطيع قلب فريزر الصناعي الحلول محل القلب تماماً لدى الأشخاص الذين تضرر قلبهم الطبيعي بشكل حاد، لينفذ عمليات ضخ الدم باستمرار.

يمكن للأجهزة الدقيقة أن تعمل بشكل جذري على تغيير علاج السرطان إلى الأفضل وان تزيد
بشكل كبير من عدد العناصر العلاجية، وذلك لأن الوسائل الدقيقة، على سبيل المثال يمكن أن
تعمل كأدوات مصممة حسب الطلب تهدف لتوصيل الدواء وقادرة على وضع كميات كبيرة من
العناصرالكيميائية العلاجية أو الجينات العلاجية داخل الخلايا السرطانية مع تجنب الخلايا السليمة
وسوف يعمل ذلك بشكل كبير من تخفيض أو التخلص من المضاعفات الجانبية السلبية التي
تصاحب معظم طرق العلاج الحالية للسرطان.


وهناك مثال جيد من العالم البيولوجي وهي كبسولة الفيروس، المصنعة من عدد محدد من
البروتينات، كل منها له خصائص كيميائية محددة تعمل معا على إنشاء وسيلة متعددة الوظائف
دقيقة لتوصيل المواد الجينية. سوف تعمل تكنولوجية التصغير على تغيير أساس تشخيص وعلاج
والوقاية من السرطان، ومن خلال الوسائل الدقيقة المبتكرة القادرة على القيام بوظائف طبية بما
في ذلك الكشف عن السرطان في مراحله المبكرة وتحديد موقعه في الجسم وتوصيل الأدوية
المضادة للسرطان إلى الخلايا السرطانية وتحديد إذا كانت هذه الأدوية ت*** الخلايا السرطانية أم لا.


تطوير خطة تكنولوجية التصغير لمعالجة السرطان


تقوم خطة تكنولوجية التصغير لمعالجة السرطان على تزويد دعم مهم في هذا المجال من خلال
مشاريع داخلية وخارجية ومعمل لتوحيد مقاييس التكنولوجية الدقيقة الذي سوف يعمل على تطوير
معايير هامة لأجهزة ووسائل التكنولوجية الدقيقة التي سوف تمكن الباحثين من تطوير واجهات
عمل متعددة الوظائف وتقوم بمهام متعددة.

النانو تكنولوجي في تفجير الخلايا السرطانية



طور علماء من مركز السرطان (ميموريان كيتيرنج) الأمريكي قنابل مجهرية ذكية تخترق الخلايا
السرطانية، وتفجرها من الداخل. استخدم العلماء بقيادة (ديفيد شينبيرج) التقنية النانوية في إنتاج
القنابل المنمنمة، ومن ثَم استخدامها في *** الخلايا السرطانية في فئران المختبر. وعمل العلماء
على تحرير ذرات مشعة من مادة (أكتينيوم 225) ترتبط بنوع من الأجسام المضادة من (قفص
جزيئي)، ونجحت هذه الذرات في اختراق الخلايا السرطانية ومن ثم في ***ها.

وأكد (شينبيرج) أن فريق العلماء توصل إلى طريقة فعالة لربط الذرات بالأجسام المضادة ومن ثَم
إطلاقها ضد الخلايا السرطانية. واستطاعت الفئران المصابة بالسرطان أن تعيش 300 يوم بعد هذا
العلاج، في حين لم تعِش الفئران التي لم تتلقَّ العلاج أكثر من 43 يوماً.

وتوجد في كل (قنبلة) خلية ذات عناصر إشعاعية قادرة على إطلاق ثلاث جزيئات عند اضمحلالها.
وكل جزيئة من هذه الجزيئات تطلق ذرة (ألفا) ذات الطاقة العالية، لذلك فإن وجودها داخل الخلية
السرطانية يقلص من احتمال قيام ذرات ألفا ب*** الخلايا السليمة.

وتم تجريب الطريقة على خلايا مستنبَتة مختبرياً من مختلف الأنواع السرطانية التي تصيب
الإنسان، مثل الأورام السرطانية في الثدي والبروستاتة وسرطان الدم. وستجرَّب الطريقة أولا في
مكافحة سرطان الدم بعد أن تأكد العلماء أن التجارب على الفئران سارت دون ظهور أعراض جانبية.



وده موضوع بسيط عن السرطان
http://www.thanwya.com/vb/showthread...50#post2071950
أتمني أكون أفدتك

آخر تعديل بواسطة Dr-Mahmoud Ehab ، 29-03-2010 الساعة 01:23 AM
رد مع اقتباس