عرض مشاركة واحدة
  #10  
قديم 18-02-2010, 04:49 PM
الصورة الرمزية أنين المذنبين
أنين المذنبين أنين المذنبين غير متواجد حالياً
طالب جامعى {تجارة القاهرة}
 
تاريخ التسجيل: Jun 2008
المشاركات: 1,040
معدل تقييم المستوى: 17
أنين المذنبين is on a distinguished road
افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
لكم كنتُ أتمنى أن أشارك فى هذا الموضوع من بدايته مذ ن ارسل الأخ المجاهد رسالة خاصة يقول لى اعطى صوتك فيه !

::
أولا ردى من وجوه
1-موضوع غلق الموضوع أتى كيف؟الأستاذ خالد سليمان رأى حفظه الله أن الموضوع تشعب فقال لى سأغلق الموضوع حتى جمع الأدلة وحتى يجمعوا الأدلة فى موضوع صوفية الاخوان جمييل
والله أظنّ أنى بعد ما أغلق الأستاذ خالد سليمان وثبت الموضوع لم أتجاوز النصف ساعة وفتحته مرة أخرى وليت تثبيته هذه واحدة
2-نحنُ والله لا نستخدم الصلاحيات فى فعل ما يروق لنا لا بل والله كما قال لى الأستاذ خالد سليمان الإشراف إبتلاءٌ لنا فلا نستخدم الصلاحيات فى حذف مواضيع أوغيره أو التحكم فى القسم كما يروق لنا
3-الأخ أحمد يا أستاذ خالد مسعد متابع منذ أول موضوع وله اكثر من 30 مشاركة بل تزيد إن شاء الله فلمَ أتى الإعتراضُ الآن
4-من أطلع على الموضوع م الإداريين والمشرفين العام يعلمون اننا لا نتكلم من عنتد أنفسنا ولله الحمد إنما من كتبهم نقطف لهم وهم والله المستعان يأتوننا بأدلة عقلية لهم ونبهنا على هذه كثيرا أن لابد الإلتزام بالدليل
5-الموضوع ما به تجريح ولا شتم ولا سب لأحد بل فى إحترام كامل كلنا نقول لبعض يا أستاذ يا اخ وو
6-وأخيراً ما أردت التنبيه عليه أن السلفية ليست جماعة حاشا وكلا إنما هى إعتقاد ومنهج سيرُ على أثر النبى والصحابة ومن تبعهم بإحسان فعندجما يطلق لفظ سلفىّ ليس معنى ذلك أنه ينتمى إلى جماعة بل السلفين يبرءون إلى الله من كلّ الجماعات إذ هذا لم يأتى به النبى صلى الله عليه وسلم ولم رضى عن ذلك أصحابه ولا الخلفُ ولا السلف من أهل الحقّ ام أهل الباطل فهنيئاً لهم ميصنعون مالنا ولهم فليفعلوا ما يشاءون والله الموعد فأردتُ التنبيه على ذلك جدااا

شكراً للأستاذ خالد مسعد على إحترامه لأعضاء المنتدى ومشرفيهم
شكراً له أقدملكَ بقاتِ الياسمين
وأحزمة الورود العطرة جعلكَ الله سنياً وأاتك على ذلك أمين يارب العالمين
__________________
ألستَ الذى رَبيتني وهديتني
ولازلتَ منّانًا عليَّ ومُنعما؟!
//*//*//
عسى مَنْ له الإحسانُ يغفرُ ذلّتي
ويسترُ أوزاري وماقدْ تقدّما