|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() م حصر أسباب رفض للتعديلات الدستورية في :- شبهات قانونية وهي : 1- التغيير الدستوري الشامل أولى من التعديل . ...2- الجمعية التأسيسية التي تعمل على تغيير الدستور تكون منتخبة من الشعب وليس من قبل المجالس النيابية . 3- المجلس العسكري استلم السلطة بناء على دستور ساقط . 4- بعض التعديلات المتعلقة ببعض المواد مثل الجنسية و الفصل في صحة العضوية...... . وشبهات سياسية وهي : 5- التعجل في الانتخابات البرلمانية سيأتي بالإخوان وفلول الحزب الوطني لأن الأحزاب غير جاهزة . 6- رفض السيناريو الموجود وعمل سيناريو آخر "عمل انتخابات رئاسية ثم انتخاب جمعية تأسيسية ثم مجالس برلمانية" . 7- الثورة جمعت والتعديلات فرقت . تفنيد الشبهات : - الشبهة الأولى :- - أوجبت التعديلات الدستورية في المادة 189 مكرر انتخاب جمعية تأسيسية منتخبة مكونة من 100 عضو لوضع دستور جديد للبلاد خلال فترة أقصاها 6 أشهر ثم يطرح على الاستفتاء خلال 15 يوم وبالتالي وفق التعديلات الدستورية سيصبح في البلاد دستور جديد تضعه جمعية تأسيسية جديد للبلاد خلال فترة أقصاها 6 أشهر . - التغيير الشامل في الظرف الحالي قد يتعرض للمادة الثانية فيؤدي لفتنة طائفية تطيح بالبلاد . - والتعديل يمكن من عبور المرحلة الانتقالية بأسرع ما يمكن يجهض الثورة المضادة . - الاستقرار سيسرع من وتيرة الإصلاحات السياسية والاقتصادية وينهي حالة الطوارئ. الشبهة الثانية :- - مجلس الشعب سيكون مكون من كافة الأطياف السياسية وليس من اتجاه معين . - صعوبة آلية انتخاب الجمعية التأسيسية من قبل الشعب مباشرة. - قلة الوعي السياسي وعدم الإحاطة بمن يصلح لوضع دستور لا تمكن من الاختيار الصحيح لدى عموم الشعب . - الجمعية التأسيسية من 100 عضو ونظرا لكثرة المرشحين والناخبين سيزيد نسبة البطلان وتصبح هزلية سياسية . - اللجنة لابد أن تعبر عن كافة الأطياف وهذا سيصعب من خلال الانتخاب من قبل الشعب مباشرة. - القوى السياسية لم تجمع حتى الآن على شكل وأسماء الجمعية التأسيسية طبقا لمعايير وأيديولوجيات مختلفة . الشبهة الثالثة :- الصحيح أن المجلس الأعلى للقوات المسلحة بموجب إعلان دستوري منشور في الجريدة الرسمية العدد 6 مكرر في 13فبراير 2011 وهو الذي قرر تعطيل العمل بأحكام الدستور في البند الأول من هذا الإعلان . الشبهة الرابعة :- - الجنسية : قد يحرم هذا الشرط بعض الأشخاص المحترمين إلا أنه يؤمن المنصب من حالات قد يخشى من تعدد ولائه أو تعدد ولاء زوجته . - الفصل في صحة العضوية: قبل التعديل كان الفصل من اختصاص المجلس "المجلس سيد قراره " وكانت محكمة النقض جهة تحقيق غير ملزم وأصبح الاختصاص للمحكمة الدستورية وأصبح ملزما . الشبهة الخامسة :- - يجب أن نثق في اختيارات الشعب فلا أحد يكون وصي على الشعب . - البديل سيكون إطالة أمد المجلس العسكري الذي قد يحاول استيلاء السلطة . - الإخوان لن ينافسوا على الأغلبية بل الأغلبية سيكون للقوى الأخرى . - التنسيق مع الإخوان سيضمن الوقوف أمام فلول الحزب الوطني . - الانتخابات ستجرى بقوائم فردية . - إطالة الأمد لن يغير من الخريطة السياسية. - لابد من وجود مؤسسات حتى نضمن إعادة بناء المجتمع بشكل صحي . - من الظلم البين أن يساوى أحد بين الإخوان وفلول الحزب الوطني ، - كوادر الحزب الوطني معروفين الآن أما التأجيل فهو الذي سيأتي بهم" ولا تنسى أن الثورة قامت ضد الحزب الوطني فكيف يعود المطرود بالثورة في زمن الثورة". الشبهة السادسة :- - لابد من بناء المؤسسات قبل اختيار الرئيس وإلا سيكون الحاكم الديكتاتور . - إطالة الأمد لن يغير من الخريطة السياسية. - لا أحد يملك الوصاية على الشعب . - الإخوان لن ينافسوا على الأغلبية بل الأغلبية ستكون للقوى الأخرى. - لابد من وجود مؤسسات حتى نضمن إعادة بناء المجتمع بشكل صحي . الشبهة السابعة :- - استمرار التجميع ممكن أن يستمر من خلال قائمة موحدة وهو ماعرضه المرشد على القوى السياسية . - الثورة جمعت على أهداف عليا للبلاد ولكن التعديلات فرقت بسبب المصالح الحزبية ويجب اعلاء المصالح العليا لمصر على حساب المصالح الحزبية . - الإخوان أعلنوا أنهم لن يدخلوا بأغلبية . منقول للأمانه |
العلامات المرجعية |
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|