اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #1  
قديم 13-04-2008, 11:16 PM
الصورة الرمزية محمد عبد العظيم ضيف
محمد عبد العظيم ضيف محمد عبد العظيم ضيف غير متواجد حالياً
نجم العطاء
 
تاريخ التسجيل: Jan 2008
المشاركات: 190
معدل تقييم المستوى: 18
محمد عبد العظيم ضيف is on a distinguished road
Exll الأيام - الجزءالثاني 2-6

س 7:
" كان لا يزال صغيرا ، ولم يكن من اليسير إرساله إلى القاهرة ، ولم يكن أخوه يحب أن يحتمله ، فأشار أن يبقى حيث هو سنة أخرى ، فبقي ولم يحفل أحد برضاه أو غضبه . على أن حياته تغيّرت بعض الشيء"
أ) تخيّر الإجابة الصحيحة لما يلي مما بين الأقواس :
1- مضاد " اليسير" : ( الشديد – الصعب – المستحيل )
2- مرادف " يحفل " : ( يمتلئ – يهتم – يحتفل )
ب- لم رفض أخو الصبي الأزهري اصطحابه معه إلى الأزهر ؟ وكيف تغيّرت حياة الصبي بعد ذلك؟
ج- ما مظاهر التكريم التي لقيها الشيخ الأزهري في مولد النبي؟


س 8 : " للعلم في القرى ومدن الأقاليم جلال ليس له مثله في العاصمة ولا في بيئاتها العلمية المختلفة . وليس في هذا شيء من العجب ولا من الغرابة ، وإنما هو قانون العرض والطلب ، يجري على العلم كما يجري على غيره مما يباع أو يشترى"
أ) تخيّر الإجابة الصحيحة لما يلي مما بين الأقواس :
1- مرادف " جلال " : ( لمعان – إعزاز – صيت )
2- جمع " مثل " : ( أمثلة – مثائل – أمثال )
ب- عقد الكاتب مقارنة بين نظرتي الريف والحضر للعلماء في عصره . وضح ذلك.
ج- من الذي أكل الحسد قلبه من الفتى الأزهري ؟ وكيف حال بينه وبين المنبر والصلاة؟


س9 : " ولنساء القرى ومدن الأقاليم فلسفة آثمة وعلم ليس أقل منهما إثما ، يشكو الطفل ، وقلما تعنى به أمه وأي طفل لا يشكو! إنما هو يوم وليلة ثم يفيق ويبل فإن عنيت به أمه فهي تزدري الطبيب أو تجهله ، وهي تعتمد على هذا العلم الاثم ، علم النساء وأشباه النساء "
أ) تخيّر الإجابة الصحيحة لما يلي مما بين الأقواس :
1- مرادف " يبل " : ( يشقى – يبول – يقدم )
2- مضاد " تزدري " : ( تبتلع – تبجل – تمنح )
ب – في الفقرة السابقة إشارة إلى الإهمال الذي كانت تتصف به المرأة الريفية ... ناقش ذلك.
ج- ماذا تعرف عن اليوم الذي طبع أسرة الصبي بطابع الحزن الدائم؟


س 10 : " وأقبل يوم الخميس ، فإذا الصبي يرى نفسه يتأهب للسفر حقا ، وإذا هو يرى نفسه في المحطة ولما تشرق الشمس وهو يرى نفسه جالسا القرفصاء منكس الرأس كئيبا محزونا ، ويسمع أكبر إخوته ينهره في لطف قائلا له : ( لا تنكس رأسك هكذا ، ولا تأخذ هذا الوجه الحزين فتحزن أخاك ) "
أ- هات معنى " القرفصاء " ومضاد " ينهره "
ب- لم كان الصبي حزينا وهو يتأهب للسفر إلى الزهر ؟
ج- علل :
- عودة الصبي إلى البيت بعد أول يوم له بالزهر خائب الظن بعض الشيء.
- كان الصبي مبتهجا بالذهاب إلى شيخه في الفقه والنحو.


س 11 : " إنك يا ابنتي لساذجة سليمة القلب طيبة النفس ، أنت في التاسعة من عمرك في هذه السن التي يعجب فيها الأطفال بآبائهم وأمهاتهم ويتخذونهم مثلا عليا في الحياة ، يتأثرونهم في القول والعمل ويحاولون أن يكونوا مثلهم في كل شيء ، ويفاخرون بهم إذا تحدّثوا إلى أقرانهم أثناء اللعب "
أ) تخيّر الإجابة الصحيحة لما يلي مما بين الأقواس :
1- جمع " العليا " : ( أعال – علييات – عليوات )
2- مفرد " أقران " : ( قرن – قارن – قرين )
ب – كان الكاتب مشفقا من مصارحة ابنته بحقيقة ما كان من طفولته وصباه .. وضح ذلك .
ج- لم كان الكاتب ينظم الأكاذيب لوالديه إذا سألا عن مأكله ومعاشه في الأزهر؟ ومن صاحب الفضل عليه في انتقاله من البؤس إلى النعيم ؟


__________________
رد مع اقتباس
 

العلامات المرجعية

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 04:20 PM.