|
قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]()
كلما مرت الأيام تعقبها الأحداث تضح الأمور وتتساقط الأقنعة وتستبين حقيقة ما كان فأضع بين أيديكم اليوم عن علم و بكل صراحة كواليس الإخوان من الثورة مرورآ بمحمد محمود أعرف حقيقة الأمر !! .. لأن ما زال هناك لبث عن الكثرين والجميع يريد أن يعلم السبب الحقيقى لعدم النزول أليس هذا تخلى عن الثورة ؟ أليس هذا نفاقآ .!! إن كانت تدور فى عقلك كل تلك الأمور فعليك أن تقرأ الموضوع فلنبدأ بأسم الله
نحن كنا خارجين من نظام عكف لعى مدار 30 سنة على تشوية صورة شيء وجعله كافزاعة غربآ وشرقآ ودخلأ وخرجآ يُدعى الإخوان المسلمين فيضع للعالم خيارين أما هو بدكتاتوريته أو الإخوان المسلمين فكان ما كان من الثورة وعرض علينا العروض تصل لحقائب وزارية مقابل التخلى عن الثورة وظن من ليس يدرى الظنون بأجتماعات عمر سليمان فوربى كان يطلب مننا التخاذل واعدآ ومهددآ بمذابح لم نشهدها من قبل لكن هيهات هيهات فمتى تخاذلنا و وطأطأنا الهامات ؟ فمن المعلوم تاريخيآ وحاليآ أن المُدعو العسكر لا يكره شيء فى حياته مثلما يكره الإخوان فهم منذ قديم الأزل كانوا _ولا زالوا _ بمثابة شوكة فى العنق فخرجنا من الصورة وهذه الصورة المشوهة الراسخة فى أذان الملاين ما زالت موجودة فهنا لعب الأعلام لعبته القذرة واضع السكين على رقابنا أما أن تبدأوا عهدآ جديدآ وتسيبولنا الطورتة وتكتفوا بكام كرسى فى البرلمان وأما أسلخكو وأعيد الفزاعة بل الرواعة بأشنع وأفظع وكنا على علم بأنه قادر فكان لابد من حيلة لردعه فالحرب خدعة والكذب مباح فى الحرب .. حديث ومن عادتنا عدم التشكيك ولا التخوين وأعطاء الفرص والتسليم بالمنظور حتى يظهر المستور فقلنا والله نشوف أخرتها أة مع العسكر فأنت أمام هيئة تناضل للوصول للحكم منذ أكثر من 80 عامآ فعانت ما عانت ولقيت ما لقيت من مذابح وأعدامات وأضهاد فكان ما كان فجرفنا الوضع الراهن إلى أتتخابات برلمانية لطلما زورت ضدنا فكان لابد من طمئنة الأعلام وكان ما عُقد من خداع بنسب المقاعد وكان ما كان من خداع بعدم الدفع بمرشح وبل ولترسيخ الطمئنينة قالوا لن ندعم مرشح إسلامى قد تسئلنى عن الكذب أجيبك بأن الحرب خدعة والكذب مباح ففى حقيقة الأمر لم نكن ننوى الدفع بمرشح ظننا منا بأننا بالبرلمان سنشكل حكومة كأى دولة ديمقراطية لكن هيهات هيهات ضد القرات الخارجة من الدرج فبات الشك والخوض على اللثورة يدب فى قلبوان فكان الداعى للدفع بمرشح فلو وضعت أخطاء الإخوان فى كفة وأحيائهم للثورة التى كانت تحتضر وعدم وضع دستور تحت سكين العسكر لرجحت تلك الكفة نأتى إلى ألأنتخابات ومحمد محمود فكنا أمام أمرينا أما أن ننجرف فى تلك المنحدر المُدبر الخطير وأما مواصلة السبيل الديمقراطة الذى هو قريب لنا فضع نفسك مكاننا منذ حقب وعقود وأنت تسعى للحكم وضحيت ما ضحيت تستنذف كل هذا فى معركة خاسرة قبل الأنتخابات بأيام!! وهذا ما كان يريده الأعلام كى يشغل الأسطوانة التالية : " أهم ظهروا على حقيقتهم يريدون أسقاط الدولة وأسقاط الجيش ويحكم ماذا تريد تريدون* وخذ تهيج من هذا للصبح فكان سيسلخك سلخ ولن يراعى أحد ولعمآ منّ بأن هذا الكيان المتخلخل الحاكم الأصلى للبلاد لن يسقط عنفوانيى أ[دآ أبدآ* فلديه ما لديه من مخالب يصعب كسرها فكما كان يقتلك ويقول بلطجى وأخبط دماغك فى الحيط فهذا كان خطأ للحركة فأثرنا الطريقف الديمقراطى نشوف أخرتها أ معاه فكان ما كان وهنا الأعلام الخبيث بث سمه "هؤلاء هم الإخوان كلاب السلطة خانوا الثورة والثوار الأعلام هنا ما لبث يفش غيظه فقد خدعوه بنسب البرلمان فكان لابد له من الأنتقام البغيض فعمل على تقطيع الأوصال وإحداث حالة من الدربكة كى يضع للثوار صورة بأنهم بين شقى رحى وما الإخوان إلا صورة للعسكرومن العجب أن لم ينزل أى قوة ثورية سوى 6 أبريل لكن أُلقى الحمل كله على الإخوان أنت لا تجبر قوة على النزول فى وقت غير صائب وقرار غير صائب وقتها فهيهات أن يُسلم السلطة قهرآ فهذا كان الوضع فى محمد محمود فأنا أعتبره قرار ذو حدين لكن إذا وضع أخطائهم فى كفة ودفعهم بمرشح محترم بعهود محترمة وأمور لم تكن مطلوبة منه وأعادة النبض للثورة بعد أن كادت أن تصبح ذكرى ووضعهم دستور محترم بعيد عن سكين العسكر لرجت تلك الكفة فالكل أخطأ وليت الناس تفهم واليوم الذين كانوا يُخونوا بأبرام الصفقات والتحالف مع العسكر هم من تخلصوا منه بمنتهى الحكمة وكفى الله المسلمين شر القتال بلا قطرة دم بحنكتهم السياسية وعلى الجانب الآخر من كان يخونهم رأينا ما أقذيء أعيننا وأشنّ أذاننا الفاجعة أن السيد البرادعى طالب على دريم بمد فترة حكم العسكر !! بل والأفجع وضع مادة خاصة له فى الدستور تسمح له بالأنقلاب !! معللآ كلامه "خوفآ من الإسلام عفوآ الإسلامين ![]() فهذه حقيقة ما كان وكلما دار الزمان ومر يثبت بأن قرارات وأجرائات هؤلاء كانو بها محقين وأنها نابع عن أُناس ذوى خبرة وتدبير وتفكير يعقلون ويحسبون الأمور ولا يندفعون وينساقون بحمية بل هدوء ورزينة وتفكير عميق ثم الأستعانة بالله والتقرير .. فهذه ما أقوله لكم وأفوق أمرى إلى الله |
#2
|
|||
|
|||
![]()
السيد / lamona13 المحترم
لا اختلف معك فيما ذهبت اليه لكن لي تعليق فقط علي اقتباس:
ان الاخوان فصيل اسلامي اصيل لكنهم بشر مثل البشر يصيبون ويخطئون وهم عمليا لهم حسنات ولهم سيئات بالمعني السياسي فلقد اصابو كثيرا وأخطأؤ كثيرا وليس هم بافضل من الرعيل الاول والثاني والثالث الذين كانوا يصيبون ويخطئون لانهم في النهاية بشر ولو كانو أصحاء علي الدوام شرعيا وسياسيا لحملتهم الملائكة حملا لكنهم بشر في النهاية وانا لا اعاديهم بل احبهم حب الاخ لاخية واتمني من كل قلبي ان يوفق الله الدكتور مرسي الي رضا الله سبحانة وتعالي ورفعة هذا البلد وانتشالة من قاع الفقر والعدم الي قمة الدول المتقدمة والقوية والغنية والقوية وجزاك الله خيرا
__________________
#الإشـاعة يؤلفها #الحاقد وينشرها #الأحمق ويصدقها #الغبي حاول أن لا تكون من هؤلاء الثلاثة.
بالفيديو.. توثق أحداث الذكرى الثانية للثورة |
#3
|
|||
|
|||
![]()
__________________
![]() |
#4
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
رائع وهذا ما يعكف الأعلام على ترسيخ فى الأذهان وإيهامه للناس بأن الإخوان فصيل ملائكى لا يخطيء ولا يعترفون يخطأهم ولا يقبلون من يصحح لهم ويهاجمون كل من يعارضهم !!... هذا قمة فى الخطل الممذوج بالهبل هو والخرافة سواء فنلك الخزعبلات ملاك .. فنحن بشر نخطيء ونصيب صوابنا وخطئنا يُنسب لنا وليس للإسلام لا نحتكر الإسلام ولا نتحدث بأسمه بل نتشرف بالعمل تحت لوائه أنطلاقآ من قوله " إن الدين عند الله اإسلام ومن يبتغى غير الإسلام دينآ فلن يُقبل منه وهو فى الأخرة من الخاسرين" فمن تسبح له السموات السبع هو من أكمل وأرتضى لنا هذا الدين فالناس نوعين منهم من يتشرف بالعمل بأسم جيفارا ومركس ومنهم من يتشرف بالعمل تحت لواء الإسلام ورفعته بمواكبه العصر والألتحاق بالعلم والتكنلوجيا ونفض التراب والعمل الجاد لأرضاء رب الأرباب ونهضة ورفعة أمتنا والقضاء على الفساد ومحوه وإنعاش الأمة أقتصاديآ وتحبيبهم فى الدين تمهيدآ لتطبيق الشريعة وتحرير فلسطين نحن أصحاب رسالة سيدى وخالص تحياتى لك .. |
#5
|
||||
|
||||
![]()
يا أيها الذين أمنوا لما تقولون ما لا تفعلون ؟ أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم ؟
قد صدعوا أدمغتنا وأصخبوا أذاننا بأن معاونة الفقراء متاجرة وأستغلال لفقرهم وأستخدام الدين لا يجوز فى السياسة أو بالأحرى لا يصلح فى نظرهم ورأينا ما رأينا من توزيع دعاية لهم فى المساجد اثناء صلاة العيد ورأينا السكير ذو البنت الملحدة مخرب العراق يشيد مؤتمراتآ فى المساجد وينشيء الأسواق الخيرية كما تفضلت به حضرتك فما الرجال إلا مباديء ولا أمان لمن لا مبدأ له .. ! |
![]() |
العلامات المرجعية |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|