|
محمد ﷺ نبينا .. للخير ينادينا سيرة سيد البشر بكل لغات العالم |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() أسنان النبي صلى الله عليه وسلم كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أفلج الثنيتين ، إذا تكلم رُئي كالنور يخرج من بين ثناياه . رواه الدرامي والترمذي في الشمائل . قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم براق الثنايا . رواه ابن عساكر . قالت عائشة رضي الله عنها : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم افلج الأسنان أشنبها . والشنب أن تكون الأسنان متفرقة ، فيها طرائق مثل تعرض المشط ، إلا أنه حديدة الأطراف ، وهو الأشر الذي يكون أسفل الأسنان كأنه ماء يقطر من تفتحه ذلك وطرائقه ، وكان يبتسم عن مثل البرد المنحدر من متون الغمام ، فإذا افتر ضاحكاً عن مثل سناء البرق إذا تلألأ . رواه البيهقي في الدلائل . قال أبو هريرة رضي الله عنه : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا ضحك كاد يتلألأ في الجدر . رواه عبد الرزاق في المصنف . أشفار النبي صلى الله عليه وسلم كان رسول الله صلى الله عليه وسلم هَدِبُ الأشفار . رواه أحمد وابن سعد . عن أبي أمامة رضي الله عنه قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أهدب الأشفار . رواه ابن سعد . عن عائشة رضي الله عنها قالت : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أهدب الأشفار ، حتى تكاد تلتبس من كثرتها . رواه أبو نعيم الأصبهاني والبيهقي وابن عساكر . صفة أصابعه صلى الله عليه وسلم قال هند رضي الله عنه : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم سائل الأطراف . سائل الأطراف : يريد الأصابع انها طوال ليست بمنعقدة . قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم سبط الأظفار . أخرجه ابن عساكر . قالت عائشة رضي الله عنها : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم سائل الأطراف ، كأن أصابعه قضبان فضة . أخرجه أبو نعيم والبيهقي وابن عساكر . بطن النبي صلى الله عليه وسلم قالت أم معبد رضي الله عنها : لم تعبه ثُجله . الثجلة : كبر البطن . عن أم هانيء رضي الله عنها قالت : ما رأيت بطن رسول الله صلى الله عليه وسلم قط إلا ذكرت القراطيس ، بعضها على بعض . رواه الطبراني في المعجم الكبير . عن عائشة رضي الله عنها قالت : كان له صلى الله عليه وسلم عكن ثلاث ، يغطي الإزار منها واحدة وتظهر ثنتان . ومنهم من قال يغطي الإزار منها ثنتين وتظهر واحدة تلك العكن أبيض من القباطي المطواة وألين مساً . رواه أبو نعيم في الدلائل والبيهقي . عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أبيض الكشحين . والكشحان : هو الخصر . رواه ابن سعد في الطبقات . جبين النبي صلى الله عليه وسلم كان رسول الله صلى الله عليه وسلم مُفاض الجبين . رواه البيهقي وابن عساكر والبزار بنحوه . ومُفاض الجبين : يعني واسع الجبين . عن علي رضي الله عنه قال : كان صلى الله عليه وسلم صلت الجبين . رواه ابن سعد وابن عساكر . وصلت الجبين : بمعنى واسع ، وقيل أملس ، وقيل بارز الجبين . عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أسيل الجبين . رواه عبد الرزاق والبيهقي وابن عساكر . وأسيل الجبين : بمعنى مستوي الجبين . عن عائشة رضي الله عنها قالت : كان صلى الله عليه وسلم أجلي الجبهة ، إذا طلع جبينه من بين الشعر ، أو طلع في فلق الصبح ، أو عند طفل الليل ، أو طلع بوجهه على الناس تراءوا جبينه كأنه ضوء السرج المتوقد يتلألأ ، وكان النبي صلى الله عليه وسلم واسع الجبهة . رواه البيهقي في دلائل النبوة وابن عساكر . نتابع ....... |
العلامات المرجعية |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|