|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]()
أكد الدكتور محمد محسوب، نائب رئيس حزب الوسط، وزير الدولة للشئون البرلمانية الأسبق، أن الانقلاب في مراحله الدنيا، واصفا ما حدث بمصر بأنه “عار على جميع الانقلابات”.
وأضاف محسوب خلال لقاء مع الإعلامي أحمد منصور على قناة الجزيرة، أن الانقلاب لم يفعل أي شيء سوى مزيد من دماء الشعب المصري. وأشار إلى أنه نصح مرسي بأن يتمكن من مؤسسات الدولة، ولكنه لم يتمكن من ذلك، وتم الانقلاب عليه. وتابع : إن الإنقلاب كان سيحدث ضد أي طرف منتخب حتى ولو لم يكن من الإخوان، مشيرا إلى أن لديه معلومات عن قبول قضايا في عدة دول أوروبا تقضي بملاحقة القائمين على “الإنقلاب” . وأشار إلى أن الاحتلال الأجنبي لم يستطع أن يستخدم مؤسسات الدولة إلا في بعض الاستثناءات، لافتا إلى أن حسني مبارك، الرئيس المخلوع، ظلت في عهده مؤسسات الدولة راكدة، ما جعلها أدوات في أيدي النظام. http://elshaab.org/thread.php?ID=85844 |
#2
|
|||
|
|||
![]() مشكور على الخبر
الدكتور محسوب رجل قل ماتجده فى زماننا الانقلاب الفاشل الى زوال
__________________
أنا مصرى وهم مصريين وستبقى مصر حرة وطنا للمصريين الأحرار
|
#3
|
|||
|
|||
![]()
والله الى احنا فيه دا #اختبار لينا
تخيل لو مكانش اﻻنقﻼب ده حصل كنا هنفضل ندافع عن حزب النور كنا هنفضل فاكرين اﻻسواني كاتب ثوري حقاني كنا هنفضل متصورين ان معتز عبد الفتاح سياسي محايد كنا هنفضل ندافع عن عمرو خالد لو حد جاب سيرته كنا هنفضل مخدوعين في الثورجيه واﻻمنجيه و6 إبريل كنا هنفضل فاكرين ان صفحه كلنا خالد سعيد صفحه ثوريه كنا هنفضل مخدوعين في ناس كتير من النخبه والسياسيين كنا هنفضل مصاحبين ناس معندهمش قلب وﻻ احساس كنا هنفضل مخدوعين في ناس كتير من صحابنا واهلنا يمكن اللي حصل كان منحه من ربنا عز وجل . آخر تعديل بواسطة الاستاذة نجلاء علي ، 06-12-2013 الساعة 07:51 PM |
#4
|
||||
|
||||
![]()
كشف الدكتور محمد محسوب - نائب رئيس حزب الوسط - عدة معلومات جديدة
بعضها ينشر لاول مرة عن حقيقة ما يعتبره "إنقلابا" وما تلاه من أيام . وأزال محسوب النقاب عن معلومة تنشر لأول مرة قائلا : قيل لنا بعد الإنقلاب إما أن تقبلو بالوضع القائم وإما أن تستعدو للسيناريو الجزائري وهذا قيل لنا من كل من قابلناهم سواء كانو من الوفود الغربية او من الإنقلابيين انفسهم. وأضاف في تصريحات لبرنامج بلا حدود : ثورة يناير تعرضت لثلاث انقلابات .. الانقلاب الاول كان في تلكأ المجلس العسكري في تسليم السلطة وهذا افشله الشباب في محمد محمود في 2011 والانقلاب الثاني عندما احل المجلس العسكري السلطة التشريعية في البلاد واصداره لوثيقة دستورية في 17يونيو في 2012 وافشله الدكتور محمد مرسي رئيس الجمهورية بواسطة اعلان دستوري لاغي للاعلان الدستوري الذي اعلنه العسكر والانقلاب الثالث سيفشل بإذن الله بواسطة الشعب المصري الان . المصدر جريدة المصريون آخر تعديل بواسطة الاستاذة نجلاء علي ، 07-12-2013 الساعة 07:36 PM |
#5
|
|||
|
|||
![]()
أوهام فى أوهام
اتكلم براحتك يا محسوب مش جديدة عليك |
#6
|
|||
|
|||
![]()
لاتشغلوا بالكم بمن يقود المشهد هل هو السيسي اوصبحي صدقى.....هل غاب السيسي ام حضر....الثورة تواجه نظاما عاتيا موغل في الفساد والطغيان....النظام يحافظ على بقائه كنظام ولايهمه زعيم العصابة....لقد ضحوا سابقا برأس النظام ليحافظوا على النظام ....اظن هذا اهم درس تعلمناه من ثورة 25 يناير ودفعنا ثمنه غاليا فلا يصح نسيانه او تكرار نفس الخطأ بالتركيز على ازاحة الاشخاص والابقاء على النظام الاخطبوطي السرطاني.....السرطان لاعلاج له الا الاسئصال من الجذور بل ويحتاج الى علاج كيماوي واشعاعي للتطهير من كل الخلايا السرطانية....حقيقة علمية وكونية
|
#7
|
|||
|
|||
![]()
الإدانة الدولية للانقلاب التقرير الذي صدر يوم الثلاثاء الماضي عن ثلاث عشرة منظمة دولية تهتم بحقوق الإنسان حول جرائم ال*** التي ارتكبتها سلطات الانقلاب في مصر ضد المعارضين للانقلاب يعتبر بمثابة إدانة دولية جماعية للنظام الانقلابي الحاكم في مصر، وقد طالب التقرير الذي نشرته منظمة هيومان رايتس ووتش ومنظمة العفو الدولية وإحدى عشرة منظمة دولية أخرى بتشكيل لجنة تقصي حقائق لتحديد المسؤولين عن ال*** الجماعي للمتظاهرين خلال فض اعتصامي رابعة العدوية وميدان النهضة في مصر في 14 أغسطس الماضي، وقد وجه البيان اتهاما مباشرا للنائب العام المصري الذي عينه الانقلابيون بأنه «لم يحقق حتى الآن مع أفراد قوات الأمن ولم يحاسبهم على الاستخدام المفرط وغير المبرر للقوة المميتة عند فض اعتصامي أنصار مرسي». وقد طالب التقرير حكومة الانقلاب بأنه «يتعين عليها كخطوة أولى في اتجاه المحاسبة أن تشكل لجنة فاعلة ومستقلة لتقصي الحقائق والتحقيق في المسؤولية عن وقائع ال*** غير المشروع مع النظر في التسلسل القيادي... وينبغي أن تتمتع تلك اللجنة بسلطة استدعاء المسؤولين والشهود وإصدار تقرير وتوصيات علنية، وهي الصلاحيات التي لا يمكن منحها للجنة إلا بقرار من مجلس الوزراء». المنظمات الدولية تعلم جيدا أن مجلس الوزراء لن يصدر أي قرار من هذا النوع ولن يتحرك النائب العام للتحقيق في مثل هذه القضايا التي أشارت المنظمات الدولية إلى أن عدد ال***ى بها وصل حسبما وصلها من معلومات إلى أكثر من 1300 قتيل منذ يوليو الماضي، السبب هو أن مجلس الوزراء بكل أعضائه ووزرائه قد قام بالتوقيع على قرار فض اعتصامي رابعة والنهضة وكان الفريق السيسي ووزير الداخلية هما من اشترطا ذلك حتى يتحمل الجميع مسؤولية الدماء التي تسيل ويحمي المجرمون بعضهم بعضا، وحينما رفض بعض الوزراء التوقيع أو تمنعوا تم توجيه تهمة الخيانة لهم فما كان من الجميع إلا أن وقع على قرار الفض الذي كتب فيه بشكل واضح أن عدد ال***ى يمكن أن يصل إلى ثلاثة عشر ألف قتيل، من ثم فإن كل مجلس الوزراء المصري مدان في هذه الجريمة وكل الوزراء وقعوا مسبقا على قرار بارتكاب جرائم ضد الإنسانية وسمحوا لقوات الأمن والجيش أن تطلق النار على المدنيين العزل فت*** وتجرح منهم الآلاف، وقد علق جو ستورك القائم بأعمال المدير التنفيذي لقسم الشرق الأوسط في منظمة هيومان رايتس ووتش على التقرير قائلا «في التعامل مع المظاهرة تلو الأخرى قوات الأمن المصرية تصعد سريعا ودون تحذير إلى استخدام الرصاص الحي وبعواقب مميتة» وقد حلل هذا السلوك قائلا «إن استخدام الشرطة المصرية للقوة القاتلة المفرطة ليس أمرا جديدا، لكنهم الآن يطلقون النار وكأنهم لا يخشون المحاسبة » .
|
#8
|
|||
|
|||
![]()
كل واحد اخواني محروق على السلطة اللي راحت منه عمال يألف كلام والغريبة بيصدقه وانا بقول لكل واحد منهم موتوا بغيظكم ايها الجبناء
|
#9
|
|||
|
|||
![]()
والله الواحد مش عرف يصدق مين ولا مين
فليسعك بيتك وابك علي خطيئتك ربنا يخرجنا منها علي خير اميييين |
#10
|
|||
|
|||
![]()
ثورة، وليست انقلاب
|
العلامات المرجعية |
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|