مصطفى حسين-هنيدي-0000مين تاني؟!
بالأمس القريب كتبت مستنكرا كاريكاتير مصطفى حسين وكانت الردود والتعليقات محبطة , وكان ردي ألا اشتري هذه الجريدة أبدا طالما فيها مثل هذا الشخص الذي يستهين بكرامة المعلم , واليوم هذا الهنيدي الفاشل الذي لم يجد ضالته إلا على المعلم , وهو لا يعرف قدر المعلم , وأدعو كل من كان يدرس لهذا الفاشل أن يكتب لنا موضحا كيف كان أثناء الدراسة وهل كان نبيها منتبها ( أشك جدا ) أم كان صديقا للفشل والهروب , أم كان أراجوز المدرسة يستخف به الجميع حتى أصبحت عنده عقده الاستخفاف بالجميع 0
دعوة لمقاطعته علنا وأن تصل إليه أخبار المقاطعة بأي وسيلة خلال وسائل الإعلام فمثله لايرجع إلا إذا خسر مشاهديه ( أقصد أموال مشاهديه)0
|