|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]()
عندما أعلنت السلطات الأمنية المصرية نبأ القبض على خلية تابعة لتنظيم حزب الله اللبناني في مصر، وتقوم هذه الخلية بحشد الأعضاء، وجمع السلاح، ورصد أماكن حيوية في سيناء وقناة السويس، ومناطق أخرى، كما ترصد حركات بعض الشخصيات الهامة، و تروّج للمذهب الشيعي في مصر- انتفض كثير من "المناضلين" في القاهرة وعواصم عربية أخرى يتهمون الجهاز الأمني المصري بأنه افتعل هذه "القصة" لتصفية حسابات سياسية مع تنظيم حزب الله وأمينه العام حسن نصر الله، كما زاد بعضهم بالاتهام الصريح بتلفيق القضية كلها وصناعتها من الوهم، ثم زاد آخرون بأن طلبوا من السلطات المصرية أن تعتذر عما حدث، وأن تفرج "فوراً" عن المقبوض عليهم من المتهمين "المزعومين" الأبرياء!!
مع الأسف كان من بين هؤلاء قيادات أحزاب مصرية معارضة وكتاب ورؤساء تحرير صحف ومثقفين وغيرهم، الأمر الذي يكشف إلى أي مدى وصل الاختراق إلى عقل النخبة المصرية، وخاصة تلك التي تتصل بالملف اللبناني والإيراني، ثم انتظر الناس الكلمة التي أعلن عنها تنظيم حزب الله لأمينه العام، والتي أكد فيها على أنه سوف يكشف الحقائق كلها حول هذه المسألة، ويردّ على "النظام المصري"، وفي كلمته الحاسمة التي نقلتها الفضائيات العربية أكد حسن نصر الله على "صدق" البيان الرسمي المصري، وأعاد ـ في حقيقة الأمر ـ الاعتبار إلى المؤسسة الأمنية المصرية من جهة أنه نفى عنها "تلفيق" القضية، واختراعها، وردّ ـ نيابة عنها ـ على "المناضلين" الذين نفوا القضية، واتهموا النظام السياسي المصري بأنه افتعلها لتصفية الحسابات السياسية مع التنظيم وأمينه العام. حسن نصر الله أكّد في كلمته على أن هناك بالفعل خلية لحزب الله في مصر، وأنه هو شخصياً الذي أمر بتشكيلها ودعمها وزرعها في مصر، ولا يعنينا في شيء بعد ذلك كل ما قاله من محاولات تفسير "نواياه" من تلك العملية الخطيرة؛ لأن النوايا لا يمكن الحكم عليها وفق النظم ورصد الواقع، وإنما الناس تحكم على الواقعة الفعلية بمفرداتها وشبكاتها العملية. حسن نصر الله حاول تفسير "الجريمة" بأنها محاولة لدعم المقاومة الفلسطينية في غزة، وأن السلاح الذي يتم جمعه إنما هو لدعم المقاومة وتعزيز قدراتها، ولكنه بطبيعة الحال لم يفسر لنا أسباب رصد الأماكن الحساسة في قناة السويس وفي سيناء وفي القاهرة، كما أنه لم يفسر لنا أسباب عمليات الترويج للمذهب الشيعي التي كانت تقوم بها الخلية التي تم القبض عليها، كما أنه ـ بهذا المنطق الجديد ـ يريد أن يقول بأن "ذراعه" طويلة، وأن نفوذه يمتد من المحيط إلى الخليج، وأنه يستبيح الكرامة الوطنية والسيادة لأي دولة عربية وأمنها السياسي والاجتماعي تحت ذريعة دعم المقاومة، وهي نفس الذريعة التي كدس بها السلاح في لبنان، وادّعى أنه سلاح يعده لصدور العدو، ولن يُوجَّه في أي يوم إلى صدور اللبنانيين، قبل أن يفاجَأ العالم بسلاح حزب الله يحصد أرواح خصومه من أهل السنة في بيروت، وينتهك حرمات البيوت، ويدمر المؤسسات الإعلامية والمتاجر وغيرها. خطاب حسن نصر الله يعني أنه يعتبر جميع الدول العربية فضاءً أمنياً وتنظيمياً له ولحزبه يفعل فيه ما يشاء وقتما يشاء، وبالطريقة التي يشاء، تحت ذريعة دعم المقاومة، ومن الطبيعي أن يتم تفعيل هذه الخلايا وتوجيهها بعد ذلك للقيام بعمليات تخريب أو اغتيال أو تدمير محسوبة سياسياً في الدولة المخترقة، وسوف يتم تفسير الأمر يومها أيضاً بأنه أعمال قتالية لدعم المقاومة وتخفيف الضغط عليها، وهذا كله فوضى لا تحمل أي منطق، فضلاً عن المصداقية التي انكشفت أثناء العدوان الأخير على غزة، حيث لم يسمع أحد شيئاً عن السلاح الذي كدّسه حزب الله في لبنان، ولم تُطلَق طلقة بارود واحدة تجاه "العدو"، بل إنه حينما أطلق بعض النشطاء الفلسطينيين صواريخ بدائية على إسرائيل سارع قادة تنظيم حزب الله إلى نفي مسؤوليتهم والبراءة من هذا "العمل". حسن نصر الله أراد من خطابه أن "يركب" موجة دعم المقاومة، وأن يتاجر بالقضية التي كشف عنها الجهاز الأمني المصري، فباع رجاله في مصر من أجل تحقيق ربح إعلامي تصور أنه يحصل عليه باعترافاته، ولكنه في الحقيقة كان يعترف بارتكابه هو نفسه خطيئة في حق مصر الدولة والشعب، قبل أن تكون في حق النظام السياسي؛ لأنه لا يوجد ولن يوجد الشعب أو الدولة أو النظام السياسي الذي يبيح لأي تنظيم مسلح أن يستبيح أرضه ومقدراته وسلامه الاجتماعي تحت أي ذريعة كانت. |
#2
|
|||
|
|||
![]() الى جميع المنخدعين بالمظاهر اقول وبالله التوفيق
ليست هذه الخطيئة الوحيدة لهذا الرافضى الخبيث اولا :ان حسن نصر رافضي العقيدة باقراره فهو يقول بروايات تحريف القران ويسب الصحابة ويطعن في ام المؤمنين ويقول بالعصمة والخمس والمتعة وبعاشوراء الشركية البدعية وهو قبوري من عباد المشاهد وهو يسمي اهل السنة عامة ويقول بالرجعة ولا يختلف قيد انملة في اصول دينه عن اسلافه ثانيا :ان حزبه صنيعة ايرانية ومرجعيته خمينية ثاثا:ان الحزب في حربه الاخيرة خاضها من اجل اثبات وجود شيعي في المنطقة وليس نصرا للمسلمين على اسرائيل رابعا:ان الاهداف التي تم قصفها حدائق عامة ومساحات خالية لقصد ان الحرب صورية خامسا :اهل مكة ادرى بشعابها كما يقال فاهل السنة في لبنان وقفوا ضد حرب الحزب وهم اعرف بما تخفي الصدور هذا غيض من فيض ونعم العقيدة في الابيات الشعرية هذه إني أحب أبا حفص وشيعته *** كما أحب عتيقاً صاحب الغار وقد رضيت علياً قدوة عالماً *** وما رضيت بقتل الشيخ في الدار كل الصحابة ساداتي ومعتقدي *** فهل علي بهذا القول من عار وصلى الله على محمد ورضى عن أصحابه الأطهار رغم أنف حسن نصر الات:abdoog8: |
#3
|
||||
|
||||
![]()
حلو اوى اوى موضوع السكينه الوحيده اللى فى بيتهم ومعندوش شبشب والعجله
يا جماااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااع ه رجاءا هذا شخص اتفه من ان نتكلم فى شأنه وفى مواضيع كتيره جدا معموله فى المنتدى تظهر حقيقة هذا الرجل بس عندى سؤال مهم !!!!!!!!!!!!!!!!!! هو العجلة بتاعته مقاس كام؟؟؟ هههههههههههههههههههههه تحياتى لكم |
#4
|
||||
|
||||
![]()
إني أحب أبا حفص وشيعته *** كما أحب عتيقاً صاحب الغار
وقد رضيت علياً قدوة عالماً *** وما رضيت بقتل الشيخ في الدار كل الصحابة ساداتي ومعتقدي *** فهل علي بهذا القول من عار أخى العزيز thechampion تركت حضرتك جوهر الموضوع وتمسكت ببعض الكلمات صحيح كان يجب ألا تقال ليس لأنه لا يستحقها وإنما لأجل القراء الكرام مثل حضرتك لكن الأمر جد خطير فمصرنا الغالية مستهدفة لأنها قلب الأمة النابض وبها شباب أمثالكم تنتظر منكم الكثير لرفعة شأنها وبنائها و المحافظة عليها فلا نترك هذه الفرقة الضالة تستولى على عقول شبابنا ببطولتها الجوفاء التى تهدف من ورائها مد الزحف الشيعى على أرض مصر و العالم الإسلامى وليس نصرة لله ورسوله صلى الله عليه وسلم |
#5
|
||||
|
||||
![]()
اقسم بالله العظيم ...
لا أحد يدرك ما يقول ... سياسات من اشخاص لا يدركون معنى السياسه ... لا هواده فى الفكر .. حتى الاختلاف فى الرأى - عندنا - ينتشل للود قضيه ...... يلعن الشيعه ويسب .. وعندما يختلف معه السنى ... نتطاول بالألفاظ على انفسنا .. أقسم بالله أن تلك الاقوال محرره من عقول غير متحرره .. لا شئ يقال أكثر من هذا ..... |
#6
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
|
العلامات المرجعية |
|
|