|
المواضيع و المعلومات العامة قسم يختص بعرض المقالات والمعلومات المتنوعة في شتّى المجالات |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() (ارم ذات العماد) "حقيقة وأسطورة فى ان واحد" ازاى تعالوا نعرف أولا الحقيقة : باختصار شديد الايه الكريمة فى قوله تعالى "ارم ذات العماد التى لم يخلق مثلها فى البلاد" صدق الله العظيم فقد تم ذكرها فى القران الكريم لذلك بدون شك انها مدينه حقيقية كما ان نبى الله هود تم ارساله لهذه المدينه ليدعو اهلها الى عبادة الله ولكن حقيقة هذه المدينه لاتزال مجهوله ذكر ابن كثير( رحمه الله) ما نصه ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() وقال تعالي ![]() ![]() ![]() بعض الصور التى توضحها ![]() ![]() ثانيا الاسطورة: تاريخ المدينه: مدينة عربية يقال ان مللك هذه المدينه كان يدعى شداد بن عاد وقد بناها ليقيم الجنه الموعوده على الارض. بعض الناس يقولون ان هذه المدينة توجود فى عمان استنادا للاحداث التاليه ي عام 1981 تصادف وجود المنتج السينمائي الامريكي نيك كلاب في سلطنة عمان حين سمع عن مدينة أوبار المدفونة لأول مرة. وحين عاد لامريكا لم يكف عن التفكير في هذه المدينة فانكب على دراسة كل ما ألف عنها وعن رحلات الاستكشاف التي فشلت في العثور عليها. وذات يوم قرأ في مجلة «ساينس» الامريكية ان الاقمار الصناعية استطاعت تصوير مجاري انهار مدفونة تحت رمال الربع الخالي؛ فتساءل: إن كانت الاقمارالصناعية قادرة على رؤية مجاري الانهار تحت الرمال؛ أليس بإمكانها اكتشاف طرق القوافل القديمة التي تمر بمدينة اوبار؟؟ فمن المعروف ان المدينة كانت ممراً للقوافل ومركزاً لتجارة البخور وكانت تتعامل تجاريا مع الشام وفارس وروما. وعلى الفور اتصل نيك بكاتب المقال الذي ابدى استعداده لمخاطبة وكالة ناسا الفضائية وتزويده بالصور اللازمة؛ وهكذا تم الاتفاق على أخذ صور لأعماق الربع الخالي في المنطقة التي حددها نيك لكشف ما اسماه «طريق القوافل الرئيسي» المار بأوبار. وفي اكتوبر 1984 التقط مكوك الفضاء تشالنجر صورا رادارية اثبتت( مع صور اخذت من القمر راندسات) وجود ذلك الطريق. غير ان تشكيل فريق البحث وايجاد التمويل اللازم لم يتيحا لنيك بدء حملة الاستكشاف الا في يوليو 1990 ومن مدينة صلالة انطلقت قافلة من جيبات اللاند روفر لاعماق الصحراء في خط افترض نيك انه يمر (فوق) طريق القوافل المدفون تحت الرمال. غير ان مهمتهم فشلت ولم يعودوا إلا بقطع خزفية أثبتت -رغم الإحباط الذي أصابهم- وجود حضارة قديمة ازدهرت في تلك المنطقة. وبعد عودته الى الولايات المتحدة اكتشف نيك انهم ساروا في الاتجاة الخاطئ .. كما استلم من ناسا صورا جديدة اظهرت وجود شبكة من الطرق (تحت رمال الربع الخالي) تلتقي في بقعة مميزة يسعتقد أنها اوبار، وفي نوفمبر 1991م عاد مجددا الى عمان مسلّحاً هذه المرة بصور أكثر دقة وفريق بحث من جامعة ميسوري- فضلا عن الامكانات الهائلة التي قدمتها الحكومة العمانية - . وفي منطقة لاتبعد كثيرا عن واحة سيشر بدأ عمال الحفر يكتشفون بيوتا وطرقات ونظام ري في أعماق الرمال. وكم كانت سعادة نيك حين كان يرى اصدقاءه العمانيين يبدون دهشتهم كدليل على ان مايرونه لايمت بصلة الى الماضي القريب او المحكي.. وكان افضل ما اكتشفوه سلسلة من الابراج كانت معدة لحماية الممتلكات الثمينة وحلي وأوان زجاجية من روما وفارس والهند كدليل على تلاقي الحضارات في هذه المنطقة.. وفي الرابع من فبراير1992عقد نيك مؤتمرا اعلن فيه اكتشاف «اطلانطس الرمال المفقودة» بعد سلسلة من المحاولات التاريخية الفاشلة!! ![]() ![]() والبعض الاخر يقول انها توجد فى بريطانيا الباحث الإماراتي عبيد بن سليمان الجعيدي يؤكد وجود المدينة فى بريطانيا وكان هذا فى حوار له اكتشاف إرم ذات العماد * وإلى أين تتوقع أن تصل في آفاق الإعجاز العددي ؟ ـ هذا الإعجاز الخارق كفيل بأن يقدم إجابات عجز عنها العلم وتوقف، ومنها اكتشاف الموقع الحقيقي لـ ارم ذات العماد * هل تقصد أنك توصلت بالحقائق العلمية والدراسات إلى اكتشاف موقع إرم ذات العماد بعد العشرات من الدراسات والتخمينات؟ ـ لم يذكر موضوع إرم ذات العماد في القرآن الكريم إلا في سورة الفجر، ولم ترد أي إشارة نبوية صحيحة على موقعه، واحتار العلماء والباحثون في تحديد موقعه، وقد اختلفوا إن كانت (إرم) هي من (عاد) أم هي قبيلة منفصلة ليست لها علاقة بعاد؟ وهذا ما يراه أغلب العلماء، خاصة وأن اسمها ارم وليس عاد، فارم شيء وعاد شيء، ولو سلمنا أن هناك آثارا لـ (إرم). فإنها ستكون على هيئة أعمدة معينة، وقد أشار بعض العلماء إلى أماكن خارج الجزيرة العربية التي تحتوي على أعمدة مرتفعة على أنها قد تكون المقصودة من قوله تعالى بـ (إرم ذات العماد) ولكن كان هذا الإسقاط خال من الأدلة، لكنه لا يخلو من شواهد هنا وهناك واعتبارات لبعض الروايات غير الصحيحة التي تشير إلى مواقع في الجزيرة العربية أو بلاد الشام، حتى أن ما كتبه الباحث فاضل الربيعي، لم أجد فيه أدلة قطعية مستمدة من القرآن الكريم أو الحديث الصحيح على موقعه بالتحديد. وما فعلته أنني استخدمت القواعد والأدوات نفسها، وأسقطتها على منطقة (ما) في العالم، فوجدت تطابقاً تاماً بين الموقع المقصود والأرقام التي تقدمها لنا آية (ارم)، وأستطيع أن أقول لكم الآن والبحث لم ينشر بعد في أي منشورة أو فضائية عربية أو غربية، بأني وبعد أن عرضت الأمر على عدد كبير من العلماء والمتخصصين والباحثين من أكثر من دولة عربية وغربية وبأكثر من لغة، وقدمت أكثر من (23) دليلاً جوهرياً علمياً وعددياً وجغرافياً وفلكياً وتاريخياً، وأكثر من (50) شاهداً إضافياً على الربط بين آية (إرم) وموقع (إرم)، أستطيع أن أقول بأني توصلت إلى اكتشاف الموقع الحقيقي لـ (إِرَمَ ذَاتِ الْعِمَادِ الَّتِي لَمْ يُخْلَقْ مِثْلُهَا فِي الْبِلادِ) (الفجر:7- 8 )، وقد وُثّق البحث وحصلت على حقوق الملكية الفكرية في أبو ظبي. * وأين تقع موقع إرم ذات العماد تحديداً؟ ـ كنت أعتقد سابقاً أن الإعجاز العددي داخل القرآن، لكنني توصلت إلى أن إعجازه يمتد إلى خارجه وأنه يحدد مواقع الأماكن المذكورة في متنه، ومنها موقع إرم ذات العماد الحقيقي، وقد حصلت على (23) دليلاً جوهرياً وأكثر من (60) دليلاً من الشواهد الأخرى، حيث حدد القرآن خطوط العرض والطول لهذا الموقع وبعده عن مكة وفي أي إتجاه. ويمكنني القول أن موقع إرم ذات العماد يقع في منطقة (ستون هنج) غرب لندن، حيث نجد عدد الحجارة الزرقاء التي بني منها هذا الصرح يبلغ (19) و عدد الحفر الموجودة هو (29) حفرة، وآية (إرم) ترتيبها (7) وعدد حروفها (12)، فيكون مجموعها (19)، بالمقابل نجد أن كلمة (بلاد) التي تنتهي بها الآية الكريمة هي الكلمة (29). وجغرافياً نجد أن الخط الممتد بين (ستون هنج) ومكة المكرمة يميل ب (29) درجة نجو الجهة الشرقية وعدد دوائر العرض من مكة إلى (ستون هنج) هو (29) دائرة عرضية، كذلك عدد الزوايا من خط الشمال الرئيسي إلى خط ستون هنج (241) يوازي قيمة كلمة (إرم) حيث تساوي الألف (1)، والراء (22)، والميم (40) ومن الناحية التاريخية نجد أن إبراهيم عليه السلام بنى الكعبة، في نفس الوقت الذي بنيت فيه (ستون هنج) أي (إرم ذات العماد) نحو 1800 قبل الميلاد، وقد ورد في السيرة النبوية أنه توجد تحت الكعبة أحجار زرقاء وخضراء مدببة مقاومة للحديد وهي نفس نوعية الأحجار الموجودة في (ستون هنج).. وهذه بعض من الشواهد وهي كثيرة لا تعد ولا تحصى. ![]() ![]() |
العلامات المرجعية |
|
|