|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]()
أنا آسف يا جماعة لأن فيه شروط ( الأهلية- الشخصية - العمر 21 عاما ) وشرط صغير جدا مش عاوز أقول إنه تافه
وهو إن اى حد فى حضرتكم يكون إبن وزير أو وزيرة ، يلا بقى تمعن وركز فى الخبر ده يا بتوع الكادر ياحنا ياغلابة إبراهيم سليمان: اختياري لرئاسة شركة الخدمات البترولية "مكافأة" لي من الدولة على جهودي.. وابنتي حصلت على فيلا زي كل الناس اعتبر المهندس محمد إبراهيم سليمان وزير الإسكان السابق أن تكليفه برئاسة شركة الخدمات البترولية البحرية يعد "مكافأة" له من الدولة على "جهوده" بوزارة الإسكان، وأن ذلك يثبت أن الدولة لا تنسى رجالها "الذين عملوا بإخلاص وكفاءة". ورفض سليمان في حواره مع الإعلامي محمود سعد لبرنامج "البيت بيتك"، اتهامات برلمانية بمجاملة أفراد من عائلته أثناء شغله منصبه الوزاري، مبررا حصول ابنته على 600 متر أو فيلا بأنه "حق طبيعي لها طالما لها شخصيتها وأهليتها بعد بلوغها سن 21 سنة"، وادعى أن كل الناس حصلت على ما حصلت عليه ابنته المعيدة في كلية الطب. ومع ذلك، شدد وزير الإسكان السابق على أنه على مدى توليه منصبه الوزاري على مدى 13 سنة في الوزارة لم يجامل أحدًا لا من العائلة ولا من خارجها، إلا "أن النجاح له أعداؤه، لذلك كانت لديه في الوزارة ملفات للاتهامات". وقال إن الذين استفادوا من برامج الوزارة هم المنفذون الجادون في التنفيذ، وأشار إلى أن متهميه هم الذين لم يستفيدوا من الوزارة؛ لافتا إلى أن القضايا التي رفعها خصومه ضده حصل فيها المدعون إما على حكم بالسجن أو حكم بالغرامة، ولم يحصل أحد منهم على البراءة، على حد قوله. وأعلن وزير الإسكان السابق أن مبدأه "اضرب اللي قدامك بأدب أو بقلة أدب"، وهي وصية والديه التي قال إنه يحرص على العمل بها في حياته العملية والشخصية. من جانبه، يرى الدكتور ممدوح حمزة الخبير الاستشاري المعروف أن تولي سليمان منصب رئيس شركة الخدمات البترولية البحرية "أكل عيش"، وقال لـ "المصريون" إنه لا رئيس الوزراء الدكتور أحمد نظيف ولا المهندس سامح فهمي وزير البترول كانا بحاجة إلى جهود سليمان واستدرك قائلا: لكن يبدو أن هناك من هو أكبر منهما هو الذي كلف سليمان بهذه المهمة. وشهدت العلاقة بين سليمان وحمزة توترا شديدا، خاصة بعد أن واجه الأخير اتهاما من السلطات البريطانية في عام 2004م بدعوى التآمر لاغتيال مسئولين مصريين، منهم الدكتور أحمد فتحي سرور رئيس مجلس الشعب والدكتور زكريا عزمي رئيس ديوان رئيس الجمهورية ووزير الإسكان محمد إبراهيم سليمان وكمال الشاذلي وزير الدولة لشئون مجلسي الشعب والشورى آنذاك. وجاء اعتقال الشرطة البريطانية للاستشاري المصري على إثر وشاية فور هبوطه مطار لندن مدعوا من قبل ملكة بريطانيا ضمن 2000 شخصية عالمية لحضور حفل سنوي تقيمه الملكة، وهو ما أثار دهشة واستياء الرأي العام المصري، وانتهت التحقيقات بتبرئته مما نسب إليه خاصة بعد نفي الشخصيات المذكورة أسماؤها صلتهم أو علمهم بوجود مخطط مزعوم لاغتيالهم. ![]() |
#2
|
|||
|
|||
![]()
طب انا مستعد أشتغل وزير لحد ماموت
ومن غير فيلا كمان !! ![]() إيه رأيكو يا بتوع الوطنى ؟ |
#3
|
||||
|
||||
![]()
ربنا يبارك لنا فيما رزقنا
__________________
![]() |
#4
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ محمد ابراهيم سليمان وزير الاسكان و التعمير الاسبق كمال الشاذلى وزير بلا وزارة ( مجلسى الشعب و الشورى ) السابق و محامى النظام و الحزب يوسف والى وزير هدم زراعة مصر الاسبق حسين كامل بهاء الدين وزير هدم التربية و التعليم الاسبق ( الذى قيل عنه عندما جاء بعد فتحى سرور : سابنا بتاع الجنايات و ايجا لنا بتاع البزازات اربعة شخصيات كرهها المصريون بقوة و عانوا من استفزازهم و كانوا كلما قرب الحديث عن تعديل وزارى يقولون : يارب يكونوا من المنشالين !!!!!!!!!!!! و الغريبانهم الاربعة بعدما خرجوا مباشرة : تم مكافأتهم بوسام رفيع من اوسمة الدولة !!!!!!!!!!!!!!!! يا خفى الالطاف نجنا مما نخاف حسبنا الله و نعم الوكيل |
العلامات المرجعية |
|
|