اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > القسم الإداري > أرشيف المنتدى

أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل

 
 
أدوات الموضوع ابحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 01-08-2009, 04:20 PM
عبدالله شبل عبدالله شبل غير متواجد حالياً
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Mar 2009
المشاركات: 16
معدل تقييم المستوى: 0
عبدالله شبل is on a distinguished road
افتراضي ثانويتك في ايديك ادخل وشوف

ربنا يوفق الجميع ويدخلو كل اللي نفسهم فيه ولازم تعرف ان اللي ربنا مقدرهولك هو الخير كله
  #2  
قديم 02-08-2009, 10:55 AM
الصورة الرمزية حيران في الثانويه
حيران في الثانويه حيران في الثانويه غير متواجد حالياً
عضو ممتاز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2008
العمر: 32
المشاركات: 343
معدل تقييم المستوى: 18
حيران في الثانويه is on a distinguished road
افتراضي

شكرا علي الموضوع اللي هو عباره عن كلمتين
__________________
مكتشـــــــــــف بنزيــــــــــــــــن 92
  #3  
قديم 02-08-2009, 11:42 AM
الصورة الرمزية without mercy
without mercy without mercy غير متواجد حالياً
عضو مجتهد
 
تاريخ التسجيل: Apr 2008
المشاركات: 131
معدل تقييم المستوى: 18
without mercy is on a distinguished road
افتراضي

كلامك جميل يا عبدالله بس معلش كان ممكن تكتبو فى رد على موضوع مش تعملو موضوع لوحدو عالعموم مشكور عالمجهود وبالتوفيق للجميع
__________________
لا تقل يا رب عندى هم كبير .....ولكن قل يا هم عندى رب كبير
  #4  
قديم 02-08-2009, 12:56 PM
الصورة الرمزية fatac2
fatac2 fatac2 غير متواجد حالياً
عضو خبير
 
تاريخ التسجيل: Jul 2008
المشاركات: 571
معدل تقييم المستوى: 17
fatac2 is on a distinguished road
افتراضي

الإيمان بالقدر

القدر لغة : مصدر قدّرت الشيء إذا أحطت بمقداره .
واصطلاحاً : تقدير الله تعالى للكائنات، حسبما سبق به علمه، واقتضت حكمته .
ومعنى الإيمان بالقدر : التصديق الجازم بأن كل ما يقع فهو بقضاء الله وقدره، فلا يحدث شيء إلا وقد علمه الله قدره وأراده وخلقه .
حكم الإيمان بالقدر :
الإيمان بالقدر ركن من أركان الإيمان ، قال الله U: ] إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ[ وفي حديث جبريل لما سأل الرسول e عن الإيمان قال: (( أن تؤمن بالله، وملائكته، وكتبه ورسله، واليوم الآخر، وبالقدر خيره وشره )).
والإيمان بالقدر يتلخص في النقاط الآتية:
أولاً : مراتب القدر

الإيمان بالقدر لا يتم إلا بالإيمان بمراتب القدر الأربع، ومن لم يؤمن بها جميعاً أو آمن ببعضها وأنكر بعض فهو كافر بالقدر، وهذه المراتب هي :
المرتبة الأولى: العلم .
أي: الإيمان بأن الله علم كل ما كان وما يكون إلى جملة وتفصيلاً، بعلم سابق.
قال تعالى: ] أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاءِ وَالأَرْضِ إِنَّ ذَلِكَ فِي كِتَابٍ إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ [.
المرتبة الثانية: الكتابة .
أي: الإيمان بأن الله كتب مقادير خلقه في اللوح المحفوظ، ولم يفرط في ذلك من شيء.
قال تعالى: ] مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الأَرْضِ وَلا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلا فِي كِتَابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ [ أي من قبل أن نخلق الخليقة

وقال تعال : ] وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الأَرْضِ وَلا طَائِرٍ يَطِيرُ بِجَنَاحَيْهِ إِلا أُمَمٌ أَمْثَالُكُمْ مَا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ شَيْءٍ ثُمَّ إِلَى رَبِّهِمْ يُحْشَرُونَ [.
وعن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما: أن رسول الله e قال: (( إن الله قدر مقادير الخلق قبل أن يخلق السموات والأرض بخمسين ألف سنة )) رواه مسلم.
المرتبة الثالثة : المشيئة .
أي: الإيمان بمشيئة الله النافذة وقدرته الشاملة، فلا يكون شيء في السموات والأرض إلا بإرادة الله ومشيئته، فما شاء الله كان وما لم يشأ لم يكن .
قال تعالى: ] وَمَا تَشَاءُونَ إِلا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ [، وقال تعالى: ]وَيَفْعَلُ اللَّهُ مَا يَشَاءُ[، وقال تعالى: ] وَرَبُّكَ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ وَيَخْتَارُ [.
المرتبة الرابعة: الخلق.
أي الإيمان بأن الله خالق كل شيء، فجميع الكائنات مخلوقة لله تعالى بذواتها، وصفاتها، وحركاتها، وأفعالها.
قال تعالى: ] وَاللَّهُ خَلَقَكُمْ وَمَا تَعْمَلُونَ [، وقال تعالى: ] اللَّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ وَكِيلٌ [.


ثانياً: الإنسان مخير

الإيمان بالقدر على ما وصفنا لا ينافي أن يكون للعبد مشيئة واختيار وقدرة في أفعاله الاختيارية، لأن الشرع والواقع دالان على إثبات ذلك له.
أما الشرع :
1- فقد قال تعالى: ] فَمَنْ شَاءَ اتَّخَذَ إِلَى رَبِّهِ مَآبًا [، وقال تعالى: ] لِمَنْ شَاءَ مِنْكُمْ أَنْ يَسْتَقِيمَ [، فأضاف المشيئة للعبد.
2- كل الأوامر والنواهي الموجهة إلى العبد تدل على أنه مخير، ولو لم يكن له اختيار وقدرة، لكان توجيه ذلك إليه من التكليف بما لا يطيق، وهو أمر تأباه حكمة الله ورحمته وخبره الصادق في قوله : ] لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلا وُسْعَهَا [.
 

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 01:24 AM.