يا امة العروبة قومى واشهدى حدثا عظيما ليس بمحرد
عقد الرجال العزم على ان يرتقوا ببنت السامية والخليل بن أحمد
لغة الكتاب الكريم الذى
أعجز الدنيا بنوره ونور محمد
صلى عليه العالمون جميعهم
من الميلادإلى اخر الامد
فكلفوا جمعا كريما بالعمل
لبوا النداء وعزمهم متوقد
وقررواأن يخرجوا منهم اديبا
ومن بالخليل سيقتدى
فالله أسأل أن يكون نصيركم
يفتح عليكم كل باب موصد