|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]()
طوال الأيام السابقة و نحن نعانى المرارة و الصلف اليهودى و التعنت
من أجل هدمهم للأقصى ف الوقت نفسه نرى الجهابذة ف مصر و جميع المسئولين العظام يقدمون كل غالى و نفيس من أجل الخبر الذى نقرأه حالياً http://www.islamonline.net/Arabic/ne...03/08/03.shtml و حسبنا الله و نعم الوكيل
__________________
دخول متقطع أرجو الدعـــــاء بظاهـــــــــر الغيب |
#2
|
||||
|
||||
![]()
من هم بن ميمون
موسى بن ميمون بن عبد الله القرطبي (30 مارس 1135 - 13 ديسمبر 1204 م) يرمز له في العبرية ب "رمبم הרמב"ם " أي (الحاخام موشيه بن ميمون) واشتهر عند العرب بالرئيس موسى. وُلد في قرطبة ببلاد الأندلس في القرن الثاني عشر الميلادي، ومن هناك انتقلت عائلته سنة 1159 إلى مدينة فاس المغربية حيث درس بجامعة القرويين وسنة 1165 إلى فلسطين، واستقرت في مصر آخر الامر، وهناك عاش حتى وفاته. عمل في مصر نقيباً للطائفة اليهودية، وطبيبًا لبلاط الوزير الفاضل أو السلطان صلاح الدين الأيوبي وكذلك استطبه ولده الملك الأفضل علي. كان أوحد زمانه في صناعة الطب ومتفنن في العلوم وله معرفة جيدة بعلم الفلسفة يوجد معبد باسمه في العباسية بالقاهرة. وُلِد موسى بن ميمون في قرطبة سنة 1135 ميلادية، وتوفى في القاهرة سنة 1204 ميلادية ، واشتهر بأنه أهم شخصية يهودية خلال العصور الوسطى. له تصانيف شهيرة مكتوبة باللغة العبرانية. و له أيضاً في اللغة العربية كتاب "دلالة الحائرين" طبع في باريس من سنة 1865 إلى 1866م مع ترجمة فرنسية و شرح باعتناء العلامة منك و الكتاب يتناول توفيق التوحيد مع الفلسفة. و له أيضاً في اللغة العربية كتاب الشرائع ترجمها إلى العبرانية العلامة شالومن بن يوسف بن أيوب طبع جزء منه في لايبسك سنة 1881م في 63 صح فيها المتن العربي مع الترجمة العبرانية مع ترجمة أخرى ألمانية و شروح باعتناء العلامة بارتز.وله أيضاً مقالة في تدبير الصحة و كتاب فصول في علم الطب استخرجه من مصنفات جالينس اليوناني. هرب موسى بن ميمون من موحدي الأندلس، إلى القاهرة: حيث كان يحكم الأمير صلاح الدين – الذي حرر مدينة القدس بعد بضع سنين من الصليبيين، ويعيد أكبر أجزاء البلاد (فلسطين) إلى حكم الخلافة مرة أخرى. وفي القاهرة تعلم موسى بن ميمون الكلدانية واليونانية، وبعد سبع سنوات أصبح أستاذاً في المدرسة التي أنشأها يهود مصر في الفسطاط لتعليم الديانة اليهودية والفلسفة والرياضيات والطب. وقد عرف هذا العالم لدى العرب بأبي عمران موسى بن ميمون عبيد الله. وكان من أبرز تلامذته يوسف بن عقنين المعروف عند العرب بأبي الحجاج يوسف بن اسحاق السبتي المغربي، والذي اشتهر كطبيب وفلكي بارع، وكذلك سعديا بن بركات . عاش ابن ميمون في المحيط العربى والإسلامى ، فقد تلقَّى العلم على يد ثلاثةٍ من العلماء المسلمين ، حيث تلقَّى مباشرةً من ابن الأفلح ومن أحد تلاميذ ابن الصائغ .. وتلقى من ابن رشد بشكلٍ غير مباشر ، حين عكف -كما يذكر ابن ميمون نفسه- على دراسة مؤلفات ابن رشد طيلة ثلاثة عشر سنة. والمطالِعُ في أحد أهم كُتب ابن ميمون : دلالة الحائرين . لا يجد إلا صدى لأفكار فلاسفة الإسلام وعلماء الكلام - خاصةً الأشاعرة - ولذلك فحين ألَّف إسرائيل ولفنسون كتابه موسى بن ميمون حياته ومصنفاته وهو الكتابُ المنشور بالعربية في القاهرة سنـة 1936 م كتب الشيخ مصطفى عبد الرزاق مقدمة الكتاب فقال فيها : إن موسى ابن ميمون يعدُّ من الفلاسفة المسلمين ! ثم ذكر العديد من الأدلة المؤيدة لذلك .. وفى مقدمة تحقيقه لكتاب " دلالة الحائرين" يقول الدكتور/ حسين آتاى : إذا أخذنا في الاعتبار أنَّ الشهرستاني قد عدَّ حنين بن إسحاق النصرانى ، فيلسوفاً إسلاميّاً ؛ فإنه لاوجهَ للتفرقة بينه وبين موسى بن ميمون الإسرائيلى .. والدارس للثقافة الإسلامية حين يقرأ كتابه "دلالة الحائرين" يرى أن موسى بن ميمون حتى في مناقشاته لنصوص التوراة ، إنما يصدر عن فكرٍ وثقافةٍ إسلامية ، وأنه عندما ينتقد المتكلمين المسلمين يكون نقدُه لهم بأسلوبٍ خالٍ من الشدة التي ينتقد بها المتكلمون المسلمون بعضهم بعضاً ، وأنه ينقد بنى دينه بشكلٍ أشد .. إذن ، فأبن ميمون يُعتبر فيلسوفاً إسلاميّاً. وقد انتقل موسى بن ميمون إلى جوار ربه سنة 1204 وهو في السبعين من عمره. أهم مؤلفاته: * مشناه توراه. * دلالة الحائرين. * اختصار الكتب الستة عشر لجالينوس. * البواسير وعلاجها. |
العلامات المرجعية |
|
|