|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() في البداية ارجو الا يسئ احد فهم العنوان وليس هذا الموضوع بقصد الاساءة للدكتور البرادعي الذي احترمه رغم اختلافي مع كل ما يطرحه والموضوع ببساطة هو تحليل قصصي سياسي لظاهرة البرادعي كجزء من ظاهرة اكبر البدايه حمادة يلعب قصتنا تبدأ بحمادة يجلس امام الكمبيوتر يلعب كغيره من ملايين الاطفال يلعب فيفا او جاتا او نيد فور سبيد فيحظى بلحظات من المتعة البريئة وتحقيق الذات فيصبح لاعب كرة فالنادي غالي وهو مش لاعيب قوي يعني ويحظى بسارة حديثة ويحارب ويربح الفصل التاني حمادة بيحب مرت كام سنة وكبر حمادة دخل عالم الشباب المبكر الحب يداعب احلامه والنت مليان وغرف الدردشة وهو شاب مهذب يتعرف على بنوتة يحدثها يحكي لها ينتظرها يتخيلها وغالبا في النهاية تكون هذة الفتاة هي ابن خالته الرخم بيضحك عليه الفصل التالت وبعدين طلع البرادعي مرت كام سنة مش كتير وحمادة بقى شاب متحمس لبلده مقهور بظروفه يحلم بمستقبل افضل يبحث فين عن هذا الفارس؟؟؟؟ طبعا برضه على النت فيطلع البرادعي دكتور بس حمادة مش عارف في ايه عالم ولا سياسي ولا موظف دولي؟؟؟ مش فارقة وكما وجه حمادة كل طاقة الحب البرئ نحو توفيق ابن خالته الرخم يوجه الان طاقته السياسية الحالمة نحو البرادعي وهكذا يكون البرادعي جزء من فكرة العالم الافتراضي Virtual world صار شبابنا وكبارنا معهم يهربون من العالم الحقيقي لفضاء واسع عالم افتراضي يحاكي الواقع حب وصداقة وسياسة وتعليم وكل شئ قد يتصور البعض انني ضد هذا العالم على اطلاقه او اتصوره مجرد وهم لكني اره له ايجابيات وسلبيات ولكن الكارثة ان تختفي الحدود بين ما هو واقعي وما هو افتراضي |
العلامات المرجعية |
|
|