|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() أتمنى أن ينال اعجابكم الأستاذ / محمد رفعت فضل مدرس اللغة العربية " وأخذ الزحام يشتد علي حلقة الدلال حينما تهيأ لعرضهما وكان في الحاضرين رجل دمشقي جميل الهيئة ، تبدو عليه النعمة واليسار ، فما وقع بصره علي ( قطز ) و ( جلنار ) حتي خفق قلبه في نفسه : (( هأنذا قد وجدت بغيتي )) . ( ب ) بم أمر الله عباده ؟ وما ثمرة تنفيذ أوامر الله ؟( أ ) تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين لم يلي : - مرادف " تهيأ " : ( تجمل – استعد – توقع – انتظر ) . - مضاد " اليسار " : ( الفقر – البخل – الهوان – الضعف ) . - مفرد " مخايل " : ( خيلة – خيال – مخيلة – خيلاء ) . - الدلال (( هو )) : ( الشيخ الدمشقي – تاجر الرقيق - - حافظ الواسطي – سيرون ) . (ب) بم وصف الدلال بيبرس عند بيعه ؟ وماذا قال للتاجر المصري ؟ ( جـ ) ما الهدف الذي جاء من أجله التاجر الدمشقي إلي السوق ؟ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــ " علي أن الجنة التي يعيش فيها هذان الحبيبان لم تخل من شيطان يكدر صفوها عليهما ، وينفث فيها سمومه نكاية بهما ، وسعيا في إخراجهما منها ، فهذا ( موسي ) الخليع الفاسد قد زادت غيرته من ( قطز ) " . ( أ ) ( يعكر – نكاية ) هات مرادف الكلمة الأولي ، وجمع الكلمة الثانية في جملتين مفيدتين . ( ب ) لم زادت غيرة موسي من قطز ؟ وكيف كاد له ولحبيبته جلنار بعد موت أبيه الشيخ غانم المقدسي ؟ ( جـ ) " الجنة التي يعيش فيها الحبيبان لم تخل من شيطان " ما الجمال في هذه العبارة ؟ ومأثره في المعني ؟ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ " من كان مرباه بالعسف والقهر من المتعلمين حمله علي الكذب والخبث وهو التظاهر بغير ما في ضميره خوفا من انبساط الأيدي بالقهر عليه ، وعلمه المكر والخديعة لذلك وصارت له هذه عادة وخلقا " . ( أ ) تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين لما يلي : - مضاد انبساط : ( امتداد – انقباض – اشتداد – احتراس ) . - عطف (( القهر )) علي (( العسف )) : ( تعليل – توضيح – نتيجة – تأكيد ) . - يندرج النص تحت الأدب : ( الديني – السياسي – الاجتماعي – التربوي ) . ( ب ) ما القضية التربوية التي يعرضها ابن خلدون في الفقرة ؟ ( جـ ) استخرج من الفقرة : - أسلوبا خبريا وبين غرضه . - صور بيانية وبين أثرها في المعني . - إطنابا وبين غرضه . ( د ) (1) كيف أثبت ابن خلدون أن اللغة العربية لغة علم وأدب ؟ ( 2) بم يوحي قوله : " من كان مرباه بالعسف والقهر " ؟ الأدب :- ابتكر الشراء في العصر العباسي الثاني موضوعات جديدة ؟ اذكر موضوعين منهما ؟2001م - تتطور غرض الرثاء والعتاب في العصر العباسي الثاني وضح ؟ مايو 2003 3- (فإن الجاهلَ أهلٌ أنْ يهرُبَ منه أبواه . وإن الكذَّابَ لا يكونُ أخاً صادقاً ؛ لأن الكذبَ الذي يجرِي على لسانِه إنما هو مِنْ فضولِ كذبِ قلبِهِ ، وإنما سُمِّي الصديقُ من الصدْقِ ، وقد يُتَّهمُ صدْقُ القَلبِ وإن صَدَقَ اللسانُ ، فكيفَ إذا ظهرَ الكذبُ على اللسانِ ؟ وإن الشريرَ يُكسبُك العدوَّ ، ولا حاجَة لكَ في صداقةٍ تجلبُ العداوةَ وإن المشنوعَ شانِعٌ صاحبَه) . ( أ ) - اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين : - مرادف " فضول " : (كثرة - زيادة - نمو - تطفّل) - جمع "حاجة " : (حاجيات - حوج - حوائج - حجج) - " فإنه أهل أن يهرب منه أبواه " علاقتها بما قبلها : (تعليل - نتيجة - تأكيد - تفصيل بعد إجمال) (ب) - لماذا لا يكون الكاذب ولا الجاهل صديقين لنا ؟ (جـ) - أكمل : " لأن الكذب الذي يجري على لسانه " علاقتها بما قبلها - " الكذاب - صادقاً " محسن بديعي نوعه النص من الأدب ......... ؛ لأنه يناقش مشكلة ..........." الجاهل يهرب منه أبواه " خيال نوعه ......... (د) - ما النقد الموجه للكاتب في الفقرة السابقة ؟ وكذلك أمر الله الناس أن تكون أعمالهم فى هذه الأرض على هذه الشاكلة لتستقيم أمورهم ، وتعتدل معايشهم ، فليس عدل الله أمرا يسيرا تتصرف فيه الأهواء وتتلاعب به الشهوات والعصبيات ( أ ) اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين لما بلى : · الشاكلة مرادفها ( الشكل ـ الطبع ـ المشكلة ـ النوع ) · معايش مفردها ( عيشة ـ معاش ـ معيشة ـ عيش ) · يسيرا مضادها ( طويلا ـ صعبا ـ قويا ـ عظيما ) ( ج ) قال تعالى ( والأرض ممدناها وألقينا فيها رواسى وأنبتنا فيها من كل شئ موزون . ما علاقة الآية بالعدل ؟ ( د ) كيف تتلاعب الشهوات بالعدل الإلهي ؟ وما أثر ذلك ؟
__________________
الأستاذ / محمد رفعت فضل
معلم اللغة العربيةالسنبلاوين حى السوعة - بجوار مدرسة الشهيد المغاورى |
العلامات المرجعية |
|
|