|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]()
بسم الله الرحمن الرحيم
الأيــــــــــــامطه حسين س1: ما تعريف السيرة الذاتية ؟ و فيم تختلف عن الفنون الأخرى ؟ هي قصة حياة مؤلف يرويها بنفسه نثراً ، و تعتمد على الذاكرة في استعادة تفاصيلها المنسية ، و تختلف عن غيرها من الفنون الأدبية ،أنها تعتمد على الخيال، وترتبط بحياة المؤلف . س2: ما علاقة السيرة الذاتية بالحاضر ؟ أنها تتلون بالحاضر ، و تتحرك بدوافعه إذا كان متفائلاً أو متشائماً ، وتتأثر بطبيعة المؤلف و نفسيته . س3: ما دوافع كتابة السيرة الذاتية ؟ - الحنين إلى الطفولة . - الرغبة في تقديم القدوة . - الرغبة في مراجعة التاريخ . – الرغبة في تحدي الحاضر أو الانتقام منه. س4/ ما صورة كتابة السيرة الذاتية ؟ - تكتب في صورة رواية متماسكة الأحداث و الصور ، و يتطلب ذلك : اختيار بعض الأحداث و إهمال البعض ، و الاضطرار إلى اختراع بعض الأحداث و الصور ؛ لسد الفجوات ، و إضافة قدر من التماسك الفني ، و إضافة بعض الرتوش على القصة للإثارة و التشويق . س5/ ما علاقة السيرة الذاتية بنشأة الرواية العربية الحديثة ؟ - لعبت السيرة الذاتية دوراً أساسياً في ذلك ؛ حيث عمد كثير من رواد الأدب العربي الحديث إلى كتابة سيرهم الذاتية في صورة روايات ، حتى أصبحت فناً أدبياً معروفاً مثل : الأيام لطه حسين ، إبراهيم الكاتب للمازني ، عودة الروح و عصفور من الشرق لتوفيق الحكيم . س6/ ما وظيفة السيرة الذاتية ؟ - تعليم القارئ ، عن طريق الإمتاع و التأثير في المشاعر ، ونقل الخبرات ، وتقديم جانب من التاريخ و الواقع المشترك فيه الكاتب و المخالفة لبقية الفنون الأدبية . س7/ ما سمات أسلوب طه حسين ؟ - يتحدث أكثر مما يكتب للقارئ . – كثرة الإيقاع الموسيقي بين الجمل. – استخدام ضمير الغائب للتعبير عن نفسه لتحقيق الموضوعية و الحيادية. – اعتماده على حاسة السمع. خيـالات الطفولة س1/ ما الوقت الذي رجحه الكاتب ليومه الذي حاول تذكره ؟ و ما مبرراته ؟ - بأنه كان الفجر أو العشاء . و مبرراته إلى ذلك : الهواء كان فيه شئ من البرد الخفيف ، النور كان خفيفاً ، الحركة كانت مستيقظة من نوم أو مقبلة عليه ؛ فلم تكن حركة يقظة . س2/ علل : لم يستطع الصبي تخطي السياج . - لأن السياج من القصب المتلاصق ، و أطول من قامته . س3/ ما آخر الدنيا التي كان السياج ينتهي إليها ؟ و ما أثرها على الصبي ؟ - حيث ينتهي إلى قناة كانت عظيمة الأثر في نفس الصبي . س4/ لماذا حسد الصبي الأرانب ؟ - لأنها كانت تتخطى السياج قفزاً ، أو انسيابا بين قصبه ، بينما هو عاجزاً عن ذلك . س5/ متى كان يخرج الصبي من الدار ؟ و لماذا ؟ - عند الغروب و بعد العشاء ؛ ليستمع إلى الشاعر ، و كان يخرج مستنداً على السياج . س7/ علل : إعجاب الناس بالشاعر ؟ و ما مظاهر ذلك ؟ - لأنه كان ينشدهم أخبار أبى زيد الهلالي و خليفة و دياب ، و كان الناس يعجبون به فيطربون و يرددون ما سمعوا . س8/ علل : شعور الصبي بالألم و الحسرة كل يوم على الرغم من سعادة بالشاعر . - لأن بعد قليل سوف تأتى أخته و تأخذه بين يديها ؛ لتضع في عينيه السائل الذي لا يفيد . س9/ علل : عدم بكاء الصبي على الرغم من تألمه من السائل . - لأنه لا يحب أن يكون كثير البكاء و الشكوى كأخته الصغيرة . س10/ علل : كان الصبي يكره أن ينام مكشوف الوجه . - خوفاً من العفاريت أن تعبث بوجهه أو أقدامه إذا انكشفت في الليل ؛ لأنه يعتقد أن العفاريت تخرج من تحت الأرض عندما يأتي الليل و تنطفئ المصابيح . س11/ ما المخاوف التي كانت تحيط بالطفل ليلاً . - العفاريت التي تخرج من تحت الأرض، و كذلك الأصوات التي يستمع إليها . س12/ بم كان يتحصن الصبي من أشباحه ؟ و لماذا ؟ - كان يتحصن بأن يلتف باللحاف من رأسه إلى قدميه ؛ حتى لا تعبث به العفريت و الأشباح س13/ كان الصبي يستمع لأصوات مختلفة . و ضح موقفه منها . - كان يطمئن لبعضها مثل أصوات الديكة و صياح الدجاج ، و كان يخاف من الأصوات الأخرى كصوت أزيز المراجل و حركة متاع يتحرك ، أو أشخاص يقومون بحركات مثل حلقات الذكر . س14/ متى كان الصبي يعرف ببزوغ الفجر ؟ و ماذا كان يفعل عندئذ ؟ - بسماع أصوات غناء النساء عند عودتهن بعد أن ملأن الجرار من القناة .و عندئذ يتحول إلى عفريت يغني و يوقظ إخوانه ولا تتوقف الحركة إلا بنهوض الشيخ حسين من نومه . لا يذكر لهذا اليوم اسماً، ولا يستطيع أن يضعه حيث وضعه الله من الشهر والسنة، بل لا يستطيع أن يذكر هذا اليوم وقتاً بعينه، وإنما يقرب ذلك تقريباً، وأكبر ظنه أن هذا الوقت كان يقع من ذلك اليوم في فجره أو في عشائه. [أ] ما المراد ب(وضعه) وما مرادف(عشائه) وما مضاد(الظن)؟ [ب] لماذا لم يذكر الكاتب لهذا اليوم اسماً؟ فإذا أوت الشمس إلي كهفها، والناس إلي مضاجعهم، وأطفئت السرج، وهدأت الأصوات، صعدت هذه العفاريت من تحت الأرض، وملأت الفضاء حركة واضطراباً وتهامساً وصياحاً. [ج] كيف ميزَّ الصبي وقت الفجر؟ [د] أعرب ما تحته خط [أ] تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي: ـ 1ـ المراد ب(أوت الشمس إلي كهفها): [أشرقت ـ أضاءت ـ غربت]. 2ـ جمع(الفضاء): [ أفضية ـ أفضاء ـ فضاءات]. [ب] ماذا تعرف عن الأصوات التي كان يخاف الطفل منها؟ وكيف كان يتحصن منها؟ (00 ويرجح ذلك لأنه على جهله حقيقة النور والظلام يكاد يذكر أنه تلقى حين خرج من البيت نورا هادئا خفيفا لطيفا كأن الظلمة تغشى بعض حواشيه00 [ج] لماذا كان الكاتب يكره في طفولته أن ينام مكشوف الوجه؟ [د] أعرب ما تحته خط أ – ما مرادف (يرجح) ومضاد ( تغشى ) ومفرد ( حواشيه ) ؟ ب – ما الذي يرجحه الكاتب ؟ وبم استدل على ذلك ؟ ج – أين ذهب الصبي بعدما خرج من بيته ؟ ولماذا ؟ ء - خروج الصبي يلازمه حسرة . بم تفسر ذلك ؟ لذلك كان يقضى ليله خائفا مضطربا إلى حين يغلبه النوم إلا قليلا0 ، وكان يستيقظ مبكرا أو قل كان يستيقظ في السحر ويقضى شطرا من الليل في هذه الأهوال والأوجال والخوف من العفاريت00 أ – ما مرادف ( والأوجال ) ، مضاد ( مضطربا ) ، وجمع ( السحر ) ؟ ب – مم يخاف الطفل طوال ليله ؟ وكيف يحصن نفسه ؟ ج – متى يعرف الصبي أن الفجر قد بزغ ؟ وما الذي يترتب عليه ؟ ثم يذكر أنه كان لا يخرج ليلة إلى موقفه من السياج إلا في نفسه حسرة لاذعة . ء - كان للشيخ هيبته وطقوسه عندما ينهض من سريره . وضح ذلك. أ- ما جمع ( السياج)، ما مضاد (حسرة )؟ ب- علل : - خروج الصبي إلى هذا الموقف من السياج . ــ الحسرة اللاذعة التي كان ينتظرها الصبي . ــ كان الصبي يقضي ليله قلقاً مضطرباً . ــ تكراره اللافت للفعلين يذكر ويرجح . ــ كان الكاتب يحسد الأرانب . ج- من خلال رسم توضيحي لبيئة الصبي أكمل 1- أين يقع السياج ؟ 2- ماذا عن يمين السياج وشماله ؟ 3- متى يعتمد الصبي على السياج ؟ 4- آخر الدنيا للصبي أين تقع ؟ د- استخلص ملامح شخصية الكاتب في طفولته كما صورها في هذا الفصل منتصر يوسف " ثم يذكر أنه كان يحب الخروج من الدار إذاغربت الشمس وتعشّى الناس ، فيعتمد على قصب هذا السياج ، مفكرا مغرقا في التفكير ،حتى يرده إلى ما حوله صوت الشاعر قد جلس على مسافة من شماله ، والتف حوله الناس " أ- تخيّر الإجابة الصحيحة لما يلي مما بين الأقواس : 1-مرادف " يعتمد " ( يرتكز – يستعين – يقصد) 2-جمع " سياج " ( أسوجة – سُوج – كلاهماصحيح) ب- ما الذكريات التي ارتبطت في مخيلة الصبي بالسياج ؟ ولم كان يحسدالأرانب؟ ج- كيف كان الطفل يستدل على بزوغ الفجر؟ ومم كان يخاف الخوف كله؟ ومما كان يخاف أشدالخوف؟ تدريب 1 " وكان كثيرا ما يستيقظ فيسمع تجاوب الديكة وتصايح الدجاج , ويجتهد في أن يميز بين هذه الأصوات المختلفة . فأما بعضها فكانت أصوات ديكة حقا , وأما بعضها الآخر فكانت أصوات عفاريت تتشكل بأشكال الديكة وتقلدها عبثًا و كيدًا " . أ) - اختر الإجابة الصحيحة من بين القوسين : بين (تجاوب - تصايح) : ترادف - تنويع - تفسير - تضاد . مقابل (عبثاً) : جَدًّا - عزماً - شجاعة - إقداماً . مرادف (كيداً) : خوفاً - ظلماً - مكراً - جبناً . ب- تعددت الأصوات التي كان يسمعها الصبي وتنوعت مصادرها . وضح . جـ - لماذا كان الطفل يكره أن ينام مكشوف الوجه ؟ تدريب 2 " ثم يذكر أنه كان يحب الخروج من الدار إذا غربت الشمس وتعشى الناس ، فيعتمد على قصب هذا السياج مفكرًا مغرقًا في التفكير ، حتى يرده إلى ما حوله صوت الشاعر قد جلس على مسافة من شماله والتف حوله الناس " . أ - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها أجب : - مرادف " يعتمد " : يستند - يستعين - يقصد - يتجه . - جمع " سياج " : أسوجة - سُوج - كلاهما صواب - أسيجات . - مضاد " التف " : انفك - تفرق - انصرف - الأولى والثانية . ب - كيف كان الطفل يستدل على بزوغ الفجر ؟ امتحانات * الدور الأول 2009 م " حينئذ تخفت الأصوات وتهدأ الحركة , حتى يتوضأ الشيخ ويصلي ، ويقرأ ورده ويشرب قهوته ، ويمضي إلى عمله . فإذا أغلق الباب من دونه نهضت الجماعة كلها من الفراش , و انسابت في البيت صائحة لاعبة حتى تختلط بما في البيت من طير وماشية " . أ - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي : 1-مضاد :" انسابت " هو : سكنت - فرحت - سكتت - خرجت( 2- جمع : " الفراش " هو : مفروشات - فرانش - فرش - مفارش 3- كانت العاطفة المسيطرة علي من في أثناء وجود الوالد هي : الإعجاب - الخوف - الفرح - الاطمئنان ب- لماذا كان الصبي يشعر بحزن عند الخروج للسياج ليلاً ؟ وعلامَ يدل ذلك من ملامح شخصيته ؟ جـ) - صف ما كان يحدث للصبي عند عودته من السياج . و ما رأيك في ذلك ؟ |
العلامات المرجعية |
|
|