|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]()
<span style="font-family:Arial Black"><div align="center">بسم الله الرحمن الرحيم </div>
<div align="center"> ![]() كيف يفلت من العقاب من يمارسون التعذيب في أقسام الشرطة ومقار مباحث أمن الدولة في مصر؟ هل يوجد في ثوب التشريع المصري ثقوب ينفذ منها هؤلاء؟ أم أن العيب ليس في القوانين والتشريعات وإنما في من يحترم هذه النصوص ويطبقها؟ وكيف السبيل لجعل مصر بلدا خاليا من التعذيب؟ ظاهرة أم حالات فردية؟ ليس الأمين العام للمنظمة المصرية لحقوق الإنسان حافظ أبو سعده هو وحده من قال للجزيرة نت "إن التعذيب في مصر يتم بصورة منهجية منظمة"، وإنما دأبت الكثير من منظمات حقوق الإنسان سواء داخل مصر وخارجها على قول ذلك في تقارير سنوية موثقة، كان آخرها تقرير اللجنة الدولية لمناهضة التعذيب والذي قالت فيه "إن التعذيب في مصر سياسة منهجية متعمدة، يمارس على نطاق واسع من قبل رجال الأمن عند استجواب المتهمين والمشتبه بهم". الحكومة المصرية -شأنها شأن كل الحكومات المتهمة بانتهاك حقوق الإنسان- دأبت هي الأخرى على القول إن "التعذيب يحدث، لكنه يحدث كحالة فردية، وإن القضاء يقتص من كل من يثبت أنه متورط فيه". قصص تشغل الرأي العام في منطقة وسط بين تقارير المنظمات الحقوقية، وتصريحات المسؤولين يقف الرأي العام المصري متابعا تفصيلات المشهد. فيكاد لا يمر يوم على محطة فضائية أو صحيفة مستقلة إلا وتستعرض واحدة أو أكثر من قصص التعذيب، موثقة بالاسم، مدموغة برقم القضية، وأحيانا ببعض الصور. فبعد فترة قصيرة من القصة المشهورة التي راجت على شبكة الإنترنت والمنظورة حاليا أمام القضاء، والتي يصور فيها مقطع فيديو قيام أحد ضباط الشرطة المصريين بإنتهاك رجولة سائق أجرة يدعى عماد الكبير مستخدما عصاة، تعيش مصر هذه الأيام على وقع ثلاث قصص. الأولى: جرت أحداثها في واحة هادئة تقع في قلب الصحراء الغربية تسمى سيوه، بطلها شاب يدعى يحيى عبد الله، والمتهم فيها ضابطا شرطة، والتهمة هي سكب كحول على جسد الضحية وإحراق جزء كبير منه وصعقه بالكهرباء في يديه وقدميه لإجباره على الاعتراف بشيء ما، ثم إجبار أحد سائقي الحافلات المتجهة إلى ليبيا بحمله وإلقائه خارج الحدود المصرية لإخفاء معالم الجريمة. <div align="left"> ![]() <div align="left">زوجة ناصر صديق تروي كيف ألقى رجال الشرطة بزوجها من الطابق الرابع </div> الثانية: في محافظة الجيزة، والمتهم أربعة من أمناء الشرطة، حاولوا إجبار ضحية يدعى ناصر صديق على التنازل عن بلاغ تقدم به ضدهم متهما إياهم بممارسة التعذيب، فلما رفض -على حسب قول زوجته وأبنائه- ألقوه من شرفة منزله من الطابق الرابع فسقط ميتا على الفور. <div align="left"> ![]() والدة ناصر عبد الله تناشد رئيس الجمهورية أن تأخذ الشرطة عينيها ويتركوا لها ولدها </div> الثالثة: في محافظة الدقهلية، والمتهم بعض رجال الشرطة، والتهمة هي التعذيب المفضي لموت الشاب ناصر أحمد عبد الله الذي حاول إنقاذ ابنة أخيه من أيديهم تلبية لصراخها، ولم تنفعه مطالبة أمه العجوز عبر قناة الجزيرة رئيس الجمهورية أن يأخذ عينيها ويتركوا ولدها مكتفية بأن تبقى "عمياء تتوكز عليه في شيخوختها". أين الخلل؟ أين الخلل الذي يجعل من هذه القصص المأساوية أمرا اعتياديا يكاد لا يمر أسبوع إلا ويهتز الرأي العام المصري لواحدة منها؟ منتصر الزيات، واحد ممن خبروا القانون بحكم تخصصه في المحاماة، وأحد الشاهدين على عمليات التعذيب بحكم نشاطه السياسي السابق داخل إحدى الجماعات الإسلامية يقول ردا على سؤال وجهته له الجزيرة نت عن مكمن الخلل "إن المشكلة ليست في القوانين والتشريعات، فهي في مصر كثيرة سواء في قانون العقوبات أو قانون الإجراءات الجنائية أو غيرها، فكلها تجرم التعذيب، لكن المشكلة في ثقافة الاستبداد، هذه الثقافة جعلت النظام يمارس جريمة التعذيب ليل نهار دون رادع". وبسؤاله عن العقبات القانونية التي تحول دون قيام رجال النيابة العامة بواجبهم للحد من تعذيب المواطنين الذي يتم على يد بعض رجال الشرطة قال إن مصر تحكم منذ 25 عاما بقانون الطوارئ الذي يجعل ضابط الشرطة والمباحث يفعلان ما يشاؤون ولسان حالهم يقول لرجال النيابة <span style="color:#FF0000">"أعلى ما في خيلكم اركبوه"، وقد تعلموا منذ العام الأول لهم في كلية الشرطة أن يسبوا المواطن ويقهروه. ويستطرد قائلا إنني شخصيا طلبت ذات مرة من رئيس نيابة أن يخرج للتحقق من شكوى مجموعة من الشباب المسجونين في سجن المرج بالقاهرة احتجوا لسوء معاملتهم وحينما انتقل معي رئيس النيابة بعد إلحاح شديد -وهذا من الحالات النادرة أن ينتقل رئيس النيابة- رفض ضابط المباحث إدخال رئيس النيابة للتفتيش. وعن الحل من وجهة نظره لجعل مصر بلدا خاليا من التعذيب قال الزيات إنه "لا حل ولا أمل طالما بقي هذا النظام بوضعه الحالي".</span></span> |
#2
|
||||
|
||||
![]()
<div align="center">[التعزيب دا مسلسل يومى بس مش ثلاثين حلقة زى باقى المسلسلات
دا مليون حلقة وكل دا راجع للكوسة اللى فى مصر وفعلا صدق اللى قال لو نهر النيل بقا كله صلصة مش هتكفى الكوسة اللى فى مصر ومتنساش يا اسلام تسلملى على اجدع حكومة فى العالم</div> |
#3
|
|||
|
|||
![]()
[التعزيب دا مسلسل يومى بس مش ثلاثين حلقة زى باقى المسلسلات
دا مليون حلقة وكل دا راجع للكوسة اللى فى مصر وفعلا صدق اللى قال لو نهر النيل بقا كله صلصة مش هتكفى الكوسة اللى فى مصر ومتنساش يا اسلام تسلملى على اجدع حكومة فى العالم</div><div align="center">[/center][/quote] الله يسلمك يوصل :D </div></span>[/b] |
#4
|
|||
|
|||
![]()
صباحك ورد يا عم اسلام . انتا بايع القضيه بقا .
ما علينا . بس والله دا الى موجود في مصر لان مصر بقت صلصطه طحينه ماسخه اوى . دنا حتى بيحصلى مواقف عبيطه بسب الحكومه كنا رايحن شرم نصيف طلع ظابط الكمين بيقول فين التصريح بنقولو تصريح ايه سياتك . قال تصريح علشان تدخلو شرم . قولنالو والتصريح دا بيجى منين قال من رئيس المباحث دا والا يبقى انتو ارهاب ورايح تفجرو فندق تانى زي بتاع طيبه ![]() صباحك فل وصباح الورد على المصرين وصباح البطاطس على ام الدنيا ام امريكا وام الى جاب امريكا زى ما بيقولو . تسلم ع الموضوع يا غالى .
__________________
.المرأه إن اخلصت لها الدهر كله ورأت منك يوما سيئا :كأنك لم تخلص لها قط. |
#5
|
||||
|
||||
![]()
والله ما انا عارف ايه الحكاية دى يا اسلام
هو كل واحد اشتغل فى الشرطة خلاص افتكر نفسة السيد اللواء أركان حرب\....... والله العظيم حاجة تفقع يلا ها نعمل ايه اه وآدى حال الدنيا!!!! مع الاعتذار لعمرو ياب
__________________
الفرقة الرابعة-كلية الحاسبات والمعلومات-جامعة المنصورة |
#6
|
|||
|
|||
![]()
على فكرة ياجماعة فى تقرير بتكلم عن مئات حالات التعذيب التى لم يكشف عنها وان التعذيب فى مصر بيتم فعلا بشكل منهجى
وتحت سمع وبصر من اليقادات الامنية الكبرى ومش ده وبس ده فى قيادات امنية برتب عالية بيمرسه التعذيب ده بنفسهم وفى دعوات دولية حاليا بتطالب بطرد مصر من منظمة حقوق الانسان بسبب الاعمال دى |
العلامات المرجعية |
|
|