|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() السلام عليكم ورحمة الله و بركاتة
اخوانى كل عام و انتم بخير انا عندى سؤال لقد قرأت على الانترنت ان التجويد نوعان تجويد واجب من حيث نطق الحروف بالتشكيل و مخارج الحروف الصحيحة و هذا واجب اما النوع الثانى هو مستحب و ليس بواجب مثل الادغام و الغنة و الاخفاء هل هذا الكلام صحيح ام لا انا اقصد لو قرأت القران بالتشكيل الصحيح على الحروف بدون الادغام و الغنة و الاخفاء هل القرأة تكون صحيحة ام لا ؟ برجاء الرد يا اخونى |
#2
|
||||
|
||||
![]()
هذا التقسيم لم أسمع به
لكن التوجديد معروف أن يكون بالتشكيل والغنه والاظهار وغيرها نشغل عقلنا شويه وهوه النعمه الى نعمنا بها الله سبحانه وتعالى الحرف أذا لم ينطق بالتشكيل فأن معناه قد يتغير وأذا لم نلتزم بحكم التجويد فى الغنه والادغام وغيرهم قد يختلف نط الكلمات من وجهة نظرى والله أعلم الالتزام بالكل معا والتقسيم هذا غير مقبول وقرأت القران لها الأجر والثواب |
#3
|
||||
|
||||
![]()
بداية لابد أن نعلم أن تجويد القرءان معناه أن نقرأ القرآن قراءة صحيحة فإن حققت ذلك فبها وكفى
فأحكام الغنة والمدود وغيرها من الأفضل ان نتعلمها ونقرأ بها ولكن لا حرج على المرء إن لم يقرأ بها والحالة التي لا يصح ان تقرأ القرآن بها أن تغير الكلمة قراءة سواء في التشكيل أو تحويل صفة الحرف أمثلة على ذلك: 1- قوله تعالى "صراط الذين أنعمتَ عليهم" فإن جعلها الفرد"أنعمتُ" بالضم بدلا من الفتح تحول المعنى 2-قوله تعالى "قال تالله إن كدت لتردين" فإن جُعلت "لترضين " تغير المعنى تماما من الهلكة إلى النعيم واللهَ نسأل أن يجعلنا من أهل القرءان تلاوة وعملا وتشريعا
__________________
إن كنتَ نلت من الحياة وطيبها *** مع حُسن وجهك عفةً وشبابا فاحذر لنفسك أن تُرى متمنيـاً *** يـوم القيــامـة أن تكــون تُرابـا |
#4
|
|||
|
|||
![]()
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخوة الأعزاء إن القرآن الكريم لا يؤخذ إلا بالتلقي ولا يجوز لأحد أن يقرأ القرآن بلا معلم ومن تلقى القرآن على شيخ متخصص فسيقرأ القرآن قراءة صحيحة مجودة مع إعطاء كل حرف حقه ومستحقه وهذا هو معنى التجويد أما عن قراءة القرآن بغير أحكام التجويد فهذا على نوعين النوع الأول يسمى اللحن الجلي وهو اللحن الذي يؤدي إلى تغير المعنى كتبديل حركة أو حرف مكان حرف وهذا حرام بالاتفاق وإذا وقع في الصلاة أبطلها عند الإمام أبي حنيفة رضي الله عنه أما النوع الثاني فهو اللحن الخفي وهو ترك المد أو الغنة أوغير ذلك من أحكام التجويد وهذا على أقل تقدير مكروه بل إن البعض رأى أنه حرام كالإمام ابن الجزري حيث قال الأخذ بالتجويد حتم لازم من لم يجود القرآن آثم ولذا ننصح كل قارئ للقرآن أن يقرأه على معلم حتى يتقن ذلك والله أ‘لم |
العلامات المرجعية |
|
|