|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]()
لماذا الفاعل مرفوع ولماذا المنادي خمسة أنواع وأشياء كثيرة كنا نسأل عنها صغارا
فيقال لنا جت كده أو مسموعة عن العرب لكن لما تخرجت في كلية دار العلوم بجامعة القاهرة عثرت على كتاب "عيون الإعراب " كتاب فوق الممتاز لمن أراد ان يفهم أشياء كثيرة عن النحو العربي فراودتنى فكرة منذ بضعة أيام لماذا لا ننشر مثل هذه الأشياء بشكل مبسط على شكل س // ج س: لماذا لا تكتفي بالمنهج فقط ؟ ج : اريد أن تكون القاعدة الأعم على دراية باللغة العربية فمثلا لو هناك ألف طالب يحفظ منهم خمس طلاب فقط ألف كلمة من اللغة الإنجليزية فمات الخمسة وكان البقون يحفظةن 5 فقط فهنا اندثر علمهم وهذا ما حصل مع أسباب مجيء اللغة على أنماط معينة فهذا الكلام شاع بينهم ولما مات بموت علماء النحو صعب علينا حتى كأنا صرن أعرابا في أرض العرب لذا سأتخير بعض المسائل التي لها علاقة بالمناهج التعليمية وابسطها للطلاب وللمعلمين ووالله لا أرجو بها مدحا ولا ذما
__________________
اعلم أن كل إ نسان يريدك لنفسه إلا الله يريدك لنفسك فكن لله كما يريد يكن لك فوق ما تريدولا تنس قول سبحان الله والحمد لله ولا إلا إلا الله والله أكبر ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم |
#2
|
||||
|
||||
![]()
س: إن وأخواتها لماذا تنصب المبتدا وترفع الخبر رغم أنها حروف مثلها مثل أى حرف ؟
فلماذا اختصوها بالعمل ؟ ج: لأنها أشبهت الفعل من أوجه فاختلفت عن الحروف الأخرى واستحقت أن تعمل عمل ما أشبهته ( الأفعال ) 1- معانيها معاني الافعال ( التوكيد والاستدراك والتشبيه والتمنى والترجي ) 2- أواخرها مفتوحة كاواخر الفعل الماضي 3- أنها أشبهت الأفعال في العدد فهي على ثلاثة أحرف فاكثر 4- تلحقها نون الوقاية كما تلحق الفعل الماضي 5- ضمائر النصب تتصل بها كما تتصل بالأفعال فنقول إنك ونقول ضربك 6- تطلب اسمين كما يطلبها الفعل المتعدى فنصبوا اسمها وشبهوه بالمفعول ورفعوا خبرها تشبيها بالفاعل فكأنها لها مفعول وفاعل 7- ولم يتطع العرب أن يموا لها فاعلا أو مفعولا لانها حرف ولذلك لما دخلت عليها ما الكافة كفتها عن العمل لأنها فصلتها عن معموليها فضعف شبهها بالفعل في العمل
__________________
اعلم أن كل إ نسان يريدك لنفسه إلا الله يريدك لنفسك فكن لله كما يريد يكن لك فوق ما تريدولا تنس قول سبحان الله والحمد لله ولا إلا إلا الله والله أكبر ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم |
#3
|
||||
|
||||
![]()
بارك الله لك وشكرا لك
__________________
ولا خــير في ودّ امرئ متلوّن *** إذا الريح مالت مال حيث تميل وما أكثر الإخوان حين تعدّهـم *** ولكنهـم فـي النائبـات قليــــــل محمود أبو ســليمان معلم أول ( أ ) - الثانوية بنات ـ المحمودية ـ بحيرة |
#4
|
|||
|
|||
![]()
بارك الله فيك اخى الكريم
رائع لا تحرمنا من جديدك |
#5
|
||||
|
||||
![]()
س/ لماذا المنادى المبني يكون في محل نصب والمعرب يكون منصوبا فلماذا شرط النصب ؟
ج: ركز معي جاااامد لو قلت : أريد الطالب أن يحضر س: ماذا نعرب الطالب ؟ نعرب الطالب : مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة . لكن عندما كثر ذلك في كلامهم فليس من المعقول أنك كلما أردت النداء قلت أنادى أحمد وهكذا فلجأ العرب على عادتهم الرائعة في التخفيف وليس التعسير كما يعتقد المتخلفون فقالوا أخف شيء الحروف فوضعوا للنداء حرفا واحد للقريب وهو الهمزة ثم وضعوا باقي الحروف للبعيد "وهذا مذهب سيبويه " يا / أى /أيا / هيا / آي نلحظ استخدام الياء والهاء وإشباعها وهى حروف تتميز بالخفة والسهولة وهذا من جمال العقل العربي الذي أعلن النبي صلى الله عليه وسلم تحديه فلو كان ضعيفا ما تحداه رب العالمين في القرآن ولذلك إذا أردت إعراب أحمد يا أحمد نقول يا : حرف نداء ثنائي مبني على سكون المد لا محل له من الإعراب عوضا عن فعل النداء المحذوف وجوبا احمد : منادى مبني على الضم في محل نصب ( كأنك تقول أن المنادى كان أصله مفعول به طيب أستاذ: س: لماذا بني المنادى المعرفة مثل العلم والنكرة المقصودة ؟ س: بصورة أخرى إذا كان المنادى مفعولا فلماذا لم نجعل كل المنادى مبني أو كل المنادى منصوب ؟ ج : // السبب في بناء الاسم المعرفة بشكل عام إذا أشبهت المضمر فإنها تبنى وهنا هي تبني من أوجه : 1- المنادى المعرفة المحدد ( نكرة مقصودة // علم معرفة ) تدل على معرفة 1- (المنادى مخاطب) والمضمر يكون مخاطب والمخاطب حقه أن يكون مضمرا فلا أقول اكتب أنت الواجب مثلا 2- المنادى المعرفة ( معرفة ) وكذلك المضمر لا يكون إلا معرفة 3- غير مضاف كما أن المضمر لا يضاف && لا يبني المنادى حتى تجتمع فيه هذه الأوجه&& **فإن سقط منها وجه رجع إلى الإعراب فكأن الأصل أن نقول في كل أسلوب النداء مبني على ... لكن خرج ( المضاف ) لمخالفته الشرط الثالث فقد أضيف وقد اتقفنا أن المبنى لا يضاف فأعرب لا يبنى النكرة غير المقصودة لأنه خالف الشرط الأول وهو الخطاب فرغم أن النكرة غير المقصودةومنادى إلا انها منادى عاااااام شائع ينطبق على كثيرين فعندما أقول : يا مسلما كأننى أنادي كل المسلمين فهنا فقدت التعريف من جهة المعنى فقط لكنها معرفة لفظيا بالنداء فخالفت الشرط الثاني وهو التعريف ( التحديد ) س: لماذا لم يبن الشبيه بالمضاف ؟ لأنه يتكون من أسلوب قريب من الإضافة فخالف الشرط الثالث وكذلك لو أخذت البناء لتشابهت مع المضاف فاستحقت النصب س: لماذا بني العلم المفرد والنكرة المقصودة العلم المفرد ( مخاطب غير مضاف معرف ) فانطبقت الشروط عليه فبني لكن بقى محل النصب للدلالة على الأصل النكرة المقصودة أيضا // أخذت الخطاب من التحديد // وهو مخاطب وكذلك غير مضاف // ملخص الحكاية : يعني باختصار هو في محل نصب لأنه في الأصل مفعول به والمبني من المنادى لأنه أشبه الضمائر ...............
__________________
اعلم أن كل إ نسان يريدك لنفسه إلا الله يريدك لنفسك فكن لله كما يريد يكن لك فوق ما تريدولا تنس قول سبحان الله والحمد لله ولا إلا إلا الله والله أكبر ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم |
#6
|
|||
|
|||
![]()
لك كل الشكر يا عزيزي على جديدك المفيد
وإن كانت لي ملحوظتان أرجو أن تتقبلهما بصدر رحب ولا يقلل ذلك من جهدك وكلامك المفيد الأولى : أرجو التدقيق فيما كتبت قبل إرساله ليخرج سليما معافى من القصور خاصة أنك أهل لذلك وأنت تقدم معلومات فيما يسمى العلل الثواني والثوالث فيما وراء الإعراب الثانية : اللقب الذي اخترته ( أبي الإسلام) يشتبه على من يطالعه بأنه رفض للإسلام ، وإذا كان ولا بد فاجعله ( أبو إسلام) وهو أصوب إن كان المقصود ما فهمته وإلا فبدله ، وجزاك الله كل خير .. تقبل تحياتي .. |
#7
|
||||
|
||||
![]() ![]() ثانيا : قال الشاعر أبي الإسلام لا أبا لى سواه إذا ما فاخروا بقيس أو تميم فهنا أنا أفتخر بإنتمائي إلى الإسلام فليست أبى بمعنى رفض لكن أبي من الوالد والأب الأمر الثاني : صحيح تماما هذا عيب كبيييييييييييييييير أحاول أن أتغلب عليه وهو أننى أكتب بشكل سريع جدا جدا على الكيبورد حتى أتم الفكرة لكن لديك حق الأمر مهم ويستحق التدقيق جزاكم الله خيرا وبارك فيك
__________________
اعلم أن كل إ نسان يريدك لنفسه إلا الله يريدك لنفسك فكن لله كما يريد يكن لك فوق ما تريدولا تنس قول سبحان الله والحمد لله ولا إلا إلا الله والله أكبر ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم |
#8
|
||||
|
||||
![]()
أتمنى كتابة نقد موضوعي أو اقتراح لتطوير طريقة العرض
__________________
اعلم أن كل إ نسان يريدك لنفسه إلا الله يريدك لنفسك فكن لله كما يريد يكن لك فوق ما تريدولا تنس قول سبحان الله والحمد لله ولا إلا إلا الله والله أكبر ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم |
#9
|
|||
|
|||
![]() |
#10
|
|||
|
|||
![]()
بارك الله فيك اخي الكريم
__________________
محمود فوزي قنصوة مدرس لغة عربية |
#11
|
|||
|
|||
![]()
بارك الله فيك وجزاك خيرا كثيرا
|
#12
|
|||
|
|||
![]()
موضوع رائع وجميل
جزاك الله الجنة والبسك من ثياب أهل الجنة |
#13
|
||||
|
||||
![]()
بارك الله فيك وجزاك الفردوس الأعلى
موضوع مشوق وممتع ومفيد الرجاء منك الاستمرار والرجاء من الإدارة التثبيت
__________________
محمد أبو المعارف / مدرس أول لغة عربية / ادارة اسوان التعليمية |
#14
|
||||
|
||||
![]()
السلام عليكم ورحمة الله
قبل أن نبدأ نريد أن نرسخ لقاعدة عربية شغلت فكر العربي وهى ::: أنهم عند الحذف أو التغيير في كلمة يتركون أثرا على حدوث ذلك التغيير س: لماذا بني المنادى المبني على ما يرفع به ؟ ج: العرب عندما قسمت العلامات جعلتها أصلية الضمة والفتحة والكسرة ثم فرعت عنها .... لذا فالأصل في بناء المنادى أن يحدثوا تغييرا بالكلمة للدلة على ما أصابها من تغيير فلما أرادوا تغيير المنادى المبني بنوه على الضم ؟ س: فلماذا بني المنادى النكرة المقصودة والعلم على الضم على ما يرفع به على الضم ج: لم يكن أمامهم إلاالبناء على حركات الفتح // الكسر /// الضم // أو ينزعوا عنه الحركة ويبنى على السكون أولا : لم يبن على السكون إيذانا منهم وإعلانا أن المنادى يختلف عن الحروف والأسماء الأخرى مثل ( كم إذ أين ) فحتى لا تختلط الكلمة ويضعف تمكنها في باب الاسمية ثانيا : لم يبن على الفتح لأن الفتح كان له قبل البناء فتجنبوه لئلا يشبه حاله في البناء حاله في الإعراب ثالثا : لم يبن على الكسر كراهة ان يشبه المضاف إلى ياء المتكلم رابعا : لأن الضمة أقوى الحركات بعد الكسر فلما أرادوا ان يشعروا بتمكنه في الأصل (دلالة على تمكنه من الإسمية ) للدلالة على أنه يخالف كم ومن والمبنيات الأخرى على السكون فقاموا ببنائه على الضمة المصدر عيون الإعراب للإمام أبي الحسن على بن فضال المجاشعي المتوفى سنة 479 هـ بتحقيق وتعليق الدكتور عبد الفتاج سليم الأستاذ بكلية اللغة العربية جامعة الأزهر القاهرة طبعة مكتبة الآداب2007 صفحة286
__________________
اعلم أن كل إ نسان يريدك لنفسه إلا الله يريدك لنفسك فكن لله كما يريد يكن لك فوق ما تريدولا تنس قول سبحان الله والحمد لله ولا إلا إلا الله والله أكبر ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم |
#15
|
|||
|
|||
![]()
بارك الله فيك00 وجزاك الجنة 00 ونفع بك 0
|
العلامات المرجعية |
|
|