|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() ![]() ![]() ![]() حان الآن وقت الاختيار: ( الرسول) أم (الهوى)"الاحتفال بعيد الحب" حدد موقفك من ستختار الرسول صلى الله عليه وسلم أم من تتوهم انك تحبه ,عندى ثقة كبيرة بأحفاد صلاح الدين ان اختيارهم سيكون الرسول بشري والله قال صلي الله عليه وسلم ( الخير في وفي أمتي الي يوم القيامه) صراحه لا اعلم مدي صحه الحديث بس الاخذ بمعناه جميل باذن الله انا ع يقين ان مفيش حد هيحتفل بعيد الحب وكل ايامنا هتبقي حب ف حب باذن الله اسالكم الدعااااااااااااااااااء
آخر تعديل بواسطة أم عمار قائد الأحرار ، 13-02-2011 الساعة 08:14 PM |
#2
|
||||
|
||||
![]()
شكراااااااا على الموضوع الجميل ده
جزيتم كل خير وهدانا إلى كل ما يحبه ويرضاه عنااا ياااااااااااارب
__________________
سبحان الله وبحمده.. سبحان الله العظيم |
#3
|
||||
|
||||
![]()
To-morrow is Saint Valentine's day,
All in the morning betime, And I a maid at your window, To be your Valentine. Then up he rose, and donn'd his clothes, And dupp'd the chamber-door; Let in the maid, that out a maid Never departed more.
__________________
يا رب
|
#4
|
||||
|
||||
![]()
من الاجمل ان تكتب بالعربيه
وجزاكم الله خير ع المرور |
#5
|
||||
|
||||
![]() بكل تأكيد أختار الاحتفال بميلاد رسول الله صلى الله عليه وسلم
كل عام وأنتم بخير وسعادة دعوة للحب السامى عند الرسول صلى الله عليه وسلم :::::::::::: لم تكن رسالة المصطفى صلى الله عليه وسلم,,,الا رسالة حب ورحمة وهدى,,غيرت الدنيا,,ومنحت الانسانية اعظم هدايا البعثةالمحمدية,,اكرم نفحات الرحمة الالهية,,حين دعت الى الله بالحكمة والموعظة الحسنة..ونأت عن القسوة والاساءة والشدة,,,واكدت ان الايمان وحده هو ينبوع الحب المصفى,,وابرزت ان الرحمة هى سر النجاح: "فبما رحمة من الله لنت لهم, ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حوال" ولم يسلك الرسول فى دعوته الا مسلك الحب,,مؤمنا بأنه اسلوب حياة متكامل ,,وضياء ثاقب,,حافز للهمم,,باعث للحياة الكريمة,,مخلص من كل وجوه الخوف والوجل,,محقق الخير والامل,, ولذلك كان يعلن الحب النقى الخالص حتى للجبال,,, بل لجبل كان يمكن ان يتطرق ويتشاءم من رؤيته لما اصابه من هزيمة بجواره,,,وذلك جبل أحد روى عن البخارى عن انس بن مالك خادم رسول الله صلى الله عليه وسلم : خرجت مع النبى صلى الله عليه وسلم الى خيبر اخدمه ..فلما قدم النبى صلى الله عليه وسلم راجعا وبدا احد قال: "هذا جبل يحبنا ونحبه" وفى اشد لحظات الاسى التى واجهها حين خرج الى الطائف ومالقيه من اذى شديد اتجه الى ربه بالدعاء: "اللهم اهد قومى فانهم لا يعلمون" وليس ذلك بغريب ...فقد كان الحب السامى الطاهر المؤمن يهيمن على دعوته..ويرى انه دليل الايمان وطرق النجاة .. يقول الرسول صلى الله عليه وسلم: "والذى نفسى بيده لن تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا ولن تؤمنوا حتى تحابوا " ولقد بدأ دعوة الحب بانعاش القلوب بعقيدة التوحيد الصافية المخلصة من ضروب الجور والظلم والشرك المتدفقة بالرحمة الزاخرة,,,والامن الواسع ..والنور الساطع... ثم اعلن المساواة ..لينتهى عهد التنافر والاثرة والعدوان والبغضاء والاستكبار والافتخار ..ويبدأ صفحة مضيئة بالسماحة والايثار والتعاون والاحترام والمساواة قائلا: "ايها الناس..ان ربكم واحد,,وان اباكم واحد,,كلكم لادم ..وآدم من تراب..ان اكرمكم عند الله اتقاكم..ليس لعربى على اعجمى فضل الا بالتقوى" ولم يغفل رسول الانسانية عن رعاية الاخاء..ودعم الحب الخالص لوجه الله..فليس لمسلم ان يسبب لاخيه قلقا او يثير فزعا...قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لايحل لمسلم ان يروع مسلما" وروى عن رسول الله : "من نظر الى مسلم نظرة يخيفه فيها بغير حق..اخافه الله يوم القيامة" ومايؤدى الى ايذاء المسلم او يقرب من العدوان ..يعتبر جريمه غليظة ..فكيف بايذائه والاعتداء عليه,, قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من اشار الى اخيه بحديدة فإن الملائكة تلعنه حتى ينتهى...." والمنهج الذى عولت عليه دعوة الحب ..اهتم اهتماما بالغا بالنهى عن الحسد والحقد...يقول النبى الكريم: "لا تجسسوا..ولا تحسسوا..ولا تحاسدوا..ولا تباغضوا.. ولا تدابروا..وكونوا عباد الله اخوانا كما امركم الله تعالى.. المسلم اخو المسلم لا يظلمه ولا يخذله ولا يحقره..كل المسلم على المسلم حرام..ماله ودمه وعرضه" وهكذا غيرت دعوة الحب التى بثها رسول الانسانية الدنيا,, وانعشتها بحرارة الايمان..وخالص المحبة..ونقلتها الى حياة جديدة كلها ربيع وازهار وامن وسلام ومودة ورضوان .
__________________
![]() |
#6
|
||||
|
||||
![]()
اصلا عيد الحب ده كلام فارغ .......
ولو كان بيدل عالحب على كده انهم مبيحبوش بعض طول السنه ولا ايه؟؟؟؟؟؟؟؟ شكرا على طرح الموضوع |
العلامات المرجعية |
|
|