اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > القسم الإداري > أرشيف المنتدى

أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل

 
 
أدوات الموضوع ابحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 21-03-2011, 10:45 PM
abotal3t abotal3t غير متواجد حالياً
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Oct 2008
المشاركات: 28
معدل تقييم المستوى: 0
abotal3t is on a distinguished road
افتراضي وااسلاماه ازاي المسلم يرضى انه يتحكم بغير الإسلام



ازاي المسلم يرضى انه يتحكم بغير الإسلام
ازاي طلع أجيال مننا معتنقة عقيدة وموافقة انها ماتتحكمش بيها
ازاي وصلنا لان في ناس من أهل مصر
بتقول لربنا مالكش حكم علينا
اتهام شرع ربنا دا اتهام لربنا سبحانه وتعالى
قولوا للناس كسبنا ايه من كل شريعة غير شريعة الله
خايفين من شرع ربنا ليه
واحنا ماذقناش الفشل غير لما بعدنا عن شرع ربنا
الشريعة الإسلامية هي الأمل يا اخواني
مين اللي أرحم من الله علشان يحكمنا
مين اللي أحكم من الله علشان يحكمنا
مين اللي أعلم من الله علشان يحكمنا


يا مصر يا اللي كل الإسلام ما يحتاج رجالة
كانت رجالتك أول ناس بيضحو بدمهم علشانه
يا مصر يا اللي كل الإسلام ما يحتاج فلوس
كانت أموالك أول أموال بتتدفق علشانه
يا مصر ياللي ضحيتي بكل حاجه علشان الناس كلها تعرف الإسلام
وتحب الإسلام
الإسلام الآن يا اخواني يحتاج من ينصره
فمن يكون من أنصار الله
كونوا أنصار الله يا اخواني


ثم ماذا بعد هذا


لا شك أن الشرائع الوضعية المطبقة في بلاد المسلمين اليوم يجب تغييرها وإحلال شريعة الله المطهرة مكانها، وكل مقصر في ذلك فهو مسئول محاسب أمام الله سبحانه وتعالى عن ذلك.

ولا شك أيضاً أن معظم هذه التشريعات الوضعية مخالفة لشريعة الله، وخاصة في مسائل الحلال والحرام والمعاملات المالية، والسياسية، والاجتماعية، والحدود والعقوبات.
ولا شك أن أهم هذه المخالفات هو أن هذه الأحكام الوضعية والشرائع البشرية لم توضع ليكون هدف الناس وغايتهم هو عبادة ربهم والخضوع لمشيئته سبحانه وتعالى والاستسلام لأمره ونهيه، وذلك أنها انبثقت ابتداء من عقيدة باطلة لا تؤمن بخالق للكون وبدء له ومدبر له، بل خرجت من كفار بالبعث والنشور جاحدين لخالق السموات والأرض، ممن يعيشون لدنياهم فقط، ولا يؤمنون بحياة بعد الموت وأما شريعة الله فإنها جاءت من عنده، وغايتها في النهاية إقامة عبادته سبحانه وتعالى في الأرض والخضوع لمشيئته والاستسلام لأمره.

وهذا هو الفارق الأساسي بين شريعة الله وشرائع البشر، فشريعة الله من عنده، ولا يرضى سبحانه وتعالى لأحد أن يتقول عليه، أو يشرع لنفسه دون الرجوع إليه، وما الرسول صلوات الله وسلامه عليه إلا ناطق بأمره، صادر عن حكمه، منفذ لمشيئته، مطيع لشريعته، وما المجتهدون والخلفاء بعده إلا موقعون عنه يجتهدون في سبيل الوصول إلى حكمه، راجعون في كل اجتهاد ورأي إلى كلامه - سبحانه -، وكلام رسوله الله صلى الله عليه وسلم.
وأما شرائع البشر الوضعية فهم يأخذونها من أغلبيتهم التي تتظاهر على الهوى والعصبية، وتصدر عن جهل، وتحكم عن تحكم، أو من ملوكهم والمتسلطين عليهم الذين جعلوا من أنفسهم آلهة وأرباباً يشرعون للعباد ويعتدون على حق رب العباد سبحانه وتعالى كما قال فرعون ﴿ما أريكم إلا ما أرى وما أهديكم إلا سبيل لرشاد﴾ [غافر: 29] علماً أن حكم فرعون لم يكن إلا استبداداً وتسخيراً للشعب في عبادته وصرفاً للناس عن عبادة ربهم وخالقهم سبحانه وتعالى.

قال - تعالى -: ﴿إن فرعون علا في الأرض وجعل أهلها شيعا يستضعف طائفة منهم يذبح أبناؤهم، ويستحي نساءهم إنه كان من المفسدين﴾ [القصص: 4].

وهكذا كان منطق الطغاة دائماً. يفسدون في الأرض، ويزعمون الصلاح والإصلاح.

باختصار.. المسلم المؤمن هو الملتزم بشريعة الله والكافر هو الذي يرد شريعة الله سبحانه وتعالى.

واجبنا نحو شريعة الله:
بعد هذا البيان الموجز نجمل واجب كل مسلم نحو شريعة ربه فيما يلي:

1. وجوب الإيمان بأن الدين الحق هو طاعة شريعة الله والإذعان لأمره سبحانه وتعالى. وأن من لم يفعل ذلك فهو كافر لا تنفعه صلاة أو صوم أو حج أو عبادة.

2. وجوب العمل لإحلال شريعة لإحلال شريعة الله محل شريعة الكفر وذلك من كل مسلم بحسب قدرته واستطاعته فعلى الإمام من ذلك ما ليس على عامة الناس، وعلى أهل العلم ما ليس على الجاهل، وعلى أهل التمكين ما ليس على المستضعفين.

وإن كل أحد مسئولاً كما قال صلى الله عليه وسلم: «كلكم راع، وكلكم مسئول عن رعيته» (أخرجه البخاري ومسلم عن ابن عمر)

3. عدم الرضا بأي قانون أو تشريع يخالف شريعة الله فكل من رضي أو قدم مختاراً تشريعاً يخالف ما أنزله فقد بالله ولو كان هذا في أي شيء يسير كما قال سبحانه وتعالى في شأن من رأى جواز الأكل مما يُذبح ولم يذكر اسم الله عليه ﴿ولا تأكلوا مما لم يذكر اسم الله عليه وإنه لفسق، وإن الشياطين ليوحون إلى أوليائهم ليجادلوكم وإن اطعتموهم إنكم لمشركون﴾ [الأنعام: 121] .

وقد أجمعت الأمة أن من ساوى بين تشريع الله وتشريع غيره فهو كافر وكذلك من قدم تشريع غير الله على تشريع الله سبحانه وتعالى.
ولا يجوز لأحد طاعة تشريع غير الله إلا مجبراً ومكرهاً.

4. الدعوة إلى الله بكل سبيل. وبيان الحق وعدم كتمانه حتى تكون كلمة الله هي العليا، وكلمة الذين كفروا هي السفلى.

وكذلك نُذكر به إخواننا المسلمين ليهبوا لنصرة شريعة ربهم، والحياة في ظل أحكام قرآنهم وسنة نبيهم، بدلاً من العيش في ظل الأنظمة الجاهلية التي وضعها الكفار لهم.
﴿قل هذه سبيلي أدعو إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني وسبحان الله وما أنا من المشركين ﴾ [يوسف: 108].



آخر تعديل بواسطة Mr. Ali 1 ، 22-03-2011 الساعة 01:26 AM
  #2  
قديم 21-03-2011, 10:46 PM
abotal3t abotal3t غير متواجد حالياً
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Oct 2008
المشاركات: 28
معدل تقييم المستوى: 0
abotal3t is on a distinguished road
افتراضي

ردووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووود
  #3  
قديم 22-03-2011, 12:18 AM
الصورة الرمزية مستر/ عصام الجاويش
مستر/ عصام الجاويش مستر/ عصام الجاويش غير متواجد حالياً
مدرس اللغة الانجليزية للمرحلة الثانوية
 
تاريخ التسجيل: Dec 2008
العمر: 58
المشاركات: 5,854
معدل تقييم المستوى: 22
مستر/ عصام الجاويش is on a distinguished road
افتراضي

شكرا لحضرتك انا لا ارى اى مشكله فى تطبيق الشريعه
المسلم تطبق عليه احكام الشريعه الاسلاميه
والمسيحى تطبق عليه احكام المسيحيه
اما الامور الغير متعلقه بالاحكام الشرعيه مثل قوانين المرور والامور الاداريه فالقانون يضعه القانونيون و يطبق على الجميع
__________________
مستر/ عصام الجاويش
معلم خبير لغه انجليزيه بمدرسه التل الكبير الثانويه بنات بمحافظه الاسماعيليه

آخر تعديل بواسطة مستر/ عصام الجاويش ، 22-03-2011 الساعة 12:38 AM
 

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 09:51 AM.